الا ان اي عمل جدي للتفاوض مع تنظيم “داعش” لم يحصل لاطلاقه، خصوصا وانه لا معلومات جديدة حول مكان وجوده او اذا ما كان لا يزال على قيد الحياة ام لا، الا ان تنظيم “داعش” لم يعلن عن اي عملية اعدام او قتل طالت اعلاميين ومن بينهم كساب ورفيقاه من فريق “سكاي نيوز”.
الا ان ما يزيد قضية اختطاف كساب غرابة هو اندحار تنظيم “داعش” عن معظم الاراضي السورية وبات على شفير الانتهاء ولم تظهر اي خيوط قد تقود الى سمير كساب.
هو الواجب الاعلامي ان تبقى هذه القضية حاضرة على امل ان يكون هناك اي بصيص قد يكشف عن مصيره كما الكثيرين من المخطوفين والمفقودين.