الثلاثاء، 13 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

اجتماعات "الأعلى للدفاع": مجلس عون الانقلابي استباقاً لرفع الدعم

05 كانون الأول 2020

08:36

مختاراتالمدنمنير الربيع
اجتماعات "الأعلى للدفاع": مجلس عون الانقلابي استباقاً لرفع الدعم
اجتماعات "الأعلى للدفاع": مجلس عون الانقلابي استباقاً لرفع الدعم

Article Content

لم يكن الاجتماع الأخير للمجلس الأعلى للدفاع اللبناني سوى انقلاب جديد على ما تبقى من مقومات الدولة أو مرتكزاتها. لقد أُريد لهذا المجلس أن يحلّ محل مجلس الوزراء.

حكومة عون الخاصة

هذه ليست المرّة الاولى التي يلجأ فيها رئيس الجمهورية ميشال عون إلى مثل هذا الخيار. حتى عندما كانت الحكومة أصيلة، وليست في حال تصريف أعمال، كان يعمد إلى عقد اجتماعات المجلس الأعلى للدفاع، والذي يترأسه هو، ويتخذه مظلة لفرض مسار معين على الحكومات.

وفي موازاة استحضاره هذا المجلس، كان عون يعمل سابقاً على جعل قصر بعبدا مقراً لاجتماعات لجان وزارية أو نيابية أو اقتصادية لموظفين وإداريين، في محاولته تأسيس لجان أو مجالس أو عقد اجتماعات موازية لاجتماعات الحكومة.

فمنذ أيام حكومة الحريري، إلى حكومة حسان دياب، وصولاً إلى المرحلة الحالية، يندرج هذا السلوك العوني في خانة القفز فوق الدستور وتعطيل المؤسسات، وحصرها بعدد من اللجان. في الأمور الاقتصادية مثلاً، يدعو عون وزير الاقتصاد ومدراء عامين إلى جانب مستشاريه، فيعقد اجتماعات تبحث في الوضع الاقتصادي. وفي مواجهة استحقاق مالي ما، لطالما دعى عون وزير المال، حاكم مصرف لبنان، وجمعية المصارف، وعمد إلى استعراض الوضع واتخاذ قرارات تحوّل في ما بعد إلى جلسة مجلس الوزراء. وهذا الانقلاب العوني على الطائف وعلى مجلس الوزراء، يُستكمل اليوم بحجة الانهيار ومواجهته، وبأن الحكومة في حالة تصريف أعمال.

بعبدا مركز القرار 
وهكذا يتكرس اليوم المجلس الأعلى للدفاع كياناً موازياً للحكومة: يرفع لها القرارات فتلتزم بها. وقد تطور عمله ليصبح موجهاً وزير الأشغال لفتح الأقنية والمجاري. طبعاً خلف هذه الخطوة هدفان سياسيان: التأكيد على مركزية القرار في بعبدا وليس في الحكومة، وتهشيم دور الوزير في وزارته، علماً أن من أقل واجباته هو العمل مسبقاً على ما قد يطلبه المجلس منه لاحقاً. والهدف الثاني هو الإشارة إلى أن القرار يمتلكه المجلس الأعلى للدفاع الذي يحلّ مكان الحكومة.
وهذا أحد أبرز الدلائل على استمرار الانهيار وتحلل المؤسسات، في ظل استمرار الخلاف على الحصص الوزارية بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف.

الأمن ذريعة
ولأن المجلس الأعلى للدفاع يحتاج إلى ظروف أمنية واستثنائية للانعقاد، لا بد من استحضار العامل الأمني لتغليف جلساته وتبرير انعقاده.
والعامل الأمني - الذريعة استحضر ما تداول به رؤساء الأجهزة الأمنية: رصد معلومات، تفكيكها وتحليلها، حول احتمال تعرض لبنان لعمليات إرهابية في المرحلة المقبلة. وهذا تزامن مع تسريبات كثيرة حول توقيف عدد من الخلايا الإرهابية، التي كانت تحضر لعمليات أمنية في مناطق مختلفة، ومنها استحضار الحديث عن عمليات اغتيال.

استباقاً لرفع الدعم
وهذا في سياق تبرير عقد الاجتماع، يحضر أيضاً تخويف اللبنانيين من الوضع الأمني. واستعمال العهد والسلطة مثل هذه الذرائع يعني فقدانهما القدرة على الاستمرار، إلا بالتلاعب بمشاعر الناس. وخصوصاً عندما تقترب لحظة رفع الدعم، والتي قد تشهد انفجاراً إجتماعياً هائلاً، لن يكون بمقدور أي طرف وقفه أو مواجهته أو الحدّ منه.
لذلك لا بد من العامل الأمني لتخويف اللبنانيين وترهيبهم، وجعلهم يتقبلون الجوع والذل مقابل حماية أنفسهم من تطورات أمنية.

لن يؤدي ما يجري إلى تغيير الوقائع القائمة على الأرض. لا بل يؤشر أكثر إلى المأزق السياسي الذي يعيشه العهد وتعيشه الطبقة السياسية كلها، وسط قناعة محلية وخارجية بأن الأيام المقبلة ستحمل المزيد من الانهيارات، وأن السنتين المتبقيتين للعهد ستكونان حافلتين بالكثير من الانهيارات. 

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home
كلمات مفتاحية
أحدث الفيديوهات
بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

فيديو

تقرير

بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

فيديو

تقرير

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

مقالات ذات صلة

الإمتحان الحقيقيّ للحكومة يبدأ بعد الثقة... و3 تحدّيات

الخميس، 20 شباط 2025


الحكومة "قرّبت"... وتفاؤل خليجي

الخميس، 06 شباط 2025


محاولات ربع الساعة الاخير".. سلام سيزور قصر بعبدا في الساعات المقبلة

الأربعاء، 05 شباط 2025


مساعي التشكيل تسابق تداعيات زيارة نتنياهو لواشنطن

الثلاثاء، 04 شباط 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


لبنان أمام اختبار تأليف حكومة "النهج الجديد"

الأحد، 12 كانون الثاني 2025