كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر حسابه على "تويتر": "بين عجز الدولة وإستنزاف مواردها، والعزلة التي نعيش فيها وإنعدام المساعدات الخارجية، ملفت هو أحجام المؤسسات الدينية على تنوعها، والرأسمال اللبناني المحلي والإغترابي، عن تقديم العون للقطاع الإستشفائي المتهاوي، لتمكينه من المشاركة في مواجهة كورونا، عدا بعض الإستثناءات.
مؤلم ما ينتظرنا."
بين عجز الدولة واستنزاف مواردها، والعزلة التي نعيش فيها وانعدام المساعدات الخارجية،ملفت هوأحجام المؤسسات الدينية على تنوعها، والرأسمال اللبناني المحلي والأغترابي،عن تقديم العون للقطاع الأستشفائي المتهاوي،لتمكينه من المشاركة في مواجهة كورونا، عدا بعض الأستثناءات.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) October 31, 2020
مؤلم ما ينتظرنا