إنضمّت ديما عبد الصمد قيس إلى القائمة الطويلة للضحايا الذين قضوا نتيجة انفجار مرفأ بيروت بعد غيبوبة دامت أكثر من شهرين ونصف الشهر.
وكانت ديما ووالدتها في زيارة إلى والدها في مستشفى القدي جاورجيوس (الروم) في الاشرفية في الرابع من آب، عندما دوّى الانفجار وأصيبت اصابة حرجة، فيما نجا والدها ووالدتها بأعجوبة.