كتب عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر "تويتر": "ستبقى القضية الفلسطينية عنوانا نضاليا عربيا مركزيا لنا، مهما حاول النظام الدولي الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني في حقه بإقامة دولته المستقلة، ومنع عودة هذا الشعب المشتت إلى أرضه.
وأما التطبيع مع الكيان المغتصب، دون تكريس هذه الحقوق، فسترفضه الشعوب العربية، كما رفضته سابقا!!".
ستبقى القضية الفلسطينية عنوانا نضاليا عربيا مركزيا لنا، مهما حاول النظام الدولي الألتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني في حقه بإقامة دولته المستقلة، ومنع عودة هذا الشعب المشتت إلى أرضه.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) September 13, 2020
وأما التطبيع مع الكيان المغتصب،دون تكريس هذه الحقوق ،فسترفضه الشعوب العربية، كما رفضته سابقا!!