كتب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر "تويتر": "بعد تأخير في الدعوة للاستشارات ومخالفة الطائف وكأن بعض القوى السياسية تختبر مسبقا دستورا جديدا وبعضها ينادي به جهارة، تحددت الاستشارات نهار الاثنين حياءً كون الرئيس الفرنسي سيأتي الثلاثاء. نعم لبنان كما قال الوزير Le Drian قابل للزوال اذا لم يتم الحد الادنى من الاصلاح".
وأضاف جنبلاط: "لذا لا يحق لأي جهة سياسية الإعتراض المسبق علي أي تسمية وكفى التهرب من الاصلاح ابتداء من قطاع الكهرباء وخفاياه المتشعبة. اما الانتخابات وفق القانون الحالي فلا قيمة لها كونها تجدد لنفس الطبقة الحاكمة. هذه نصيحة كون الاصلاح للبنان مثل المياه للسمك اذا غابت مات السمك ومات لبنان".
بعد تأخير في الدعوة للاستشارات ومخالفا للطائف وكأن بعض القوى السياسية تختبر مسبقا دستورا جديدا وبعضها ينادي به جهارة ،تحدد ت الاستشارات نهار الاثنين حياءً كون الرئيس الفرنسي سيأتي الثلاثاء.نعم لبنان كما قال الوزير Le Drian قابل للزوال اذا لم يتم الحد الادنى من الاصلاح pic.twitter.com/57U7xbmId3
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) August 28, 2020
لذا لا يحق على اي جهة سياسية الاعتراض المسبق علي اي تسمية وكفى التهرب من الاصلاح ابتداء من قطاع الكهرباء وخفاياه المتشعبة .اما الانتخابات وفق القانون الحالي فلا قيمة لها كونها تجدد لنفس الطبقة الحاكمة .هذه نصيحة كون الاصلاح للبنان مثل المياه للسمك اذا غابت مات السمك ومات لبنان pic.twitter.com/zZIcihwoTe
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) August 28, 2020