أوضح مفوّض الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي صالح حديفة، في حديث لموقع mtv، أنّ "الإتصالات واللقاءات القائمة هي لدرس الخيارات المناسبة للعبور نحو مرحلة جديدة تلاقي ما يريده الناس"، مشيراً إلى أنّ مطالب اللقاء الديمقراطي "تتركز بعد استقالة الحكومة باتجاه الضغط لتشكيل حكومة حياديّة تلقى ثقة الشعب قبل مجلس النواب وتُشرف على إجراء انتخابات نيابيّة مبكرة"، أضف إلى ذلك، فإنّ "الخطوة التالية، في حال سِرنا بهذه الخارطة، هي البحث المكثّف للوصول إلى قانون انتخابي جديد لاطائفي ويلاقي مطالب الشارع"، وفقاً لحديفة.
وأكّد أنّه "لا مانع من توسيع حركة الإتصالات لتشمل قوى أخرى".