كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب هنري حلو عبر حسابه على "تويتر": "اذا لم تسمع السلطة صرخة شعبها ومطالبه،
واذا لم تهزها ثورة ولا إنهيار إقتصادي وفقر ولا حتى إنفجار دمّر البلد،
وإذا كانت تعتبر حرص الأصدقاء على لبنان، ومنهم الرئيس ماكرون، إنتقاصاً من السيادة،
فهذا يعني أن كل العالم لن يهزها ولن يدفعها الى الإصلاح. وبالتالي لا يبقى إلا...التغيير".
اذا لم تسمع السلطة صرخة شعبها ومطالبه،
— henri p helou (@hphelou) August 7, 2020
واذا لم تهزها ثورة ولا انهيار اقتصادي وفقر ولا حتى انفجار دمّر البلد،
وإذا كانت تعتبر حرص الأصدقاء على لبنان، ومنهم الرئيس ماكرون، انتقاصاً من السيادة،
فهذا يعني ان كل العالم لن يهزها ولن يدفعها الى الإصلاح. وبالتالي لا يبقى الا...التغيير