كتب عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر "تويتر": "وكما في كل مرة ،للاقليم حصته من الشهداء، مثال حوا، محمد علاء الدين، ورفيقنا وحبيبنا محمد دمج، سقطوا في المكان الخطأ، والتوقيت الخطأ، والمعادلة الخطأ.
وننتظر بأحر الجمر مصير، الصديق الصدوق، العميدجهاد أسد، الذي كان يصادق البحر، هربا من ضجيج آلام مجتمعه.
كان الله في عون أهلهم جميعا".

وكما في كل مرة، للأقليم حصته من الشهداء، مثال حوا، محمد علاء الدين، ورفيقنا وحبيبنا محمد دمج، سقطوا في المكان الخطأ، والتوقيت الخطأ، والمعادلة الخطأ.
وننتظر بأحر الجمر مصير، الصديق الصدوق، العميدجهاد أسد، الذي كان يصادق البحر، هربا من ضجيج آلام مجتمعه.
كان الله في عون أهلهم جميعا

— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) August 6, 2020