قال النائب علي بزي: "اذ اشارك اللبنانيين مصابهم الأليم وأتقدم منهم بخالص العزاء والمواساة ، ادرك ان الكلمات لن تستعيد جثامين الشهداء، ولن تشفي الحروف جراحات المصابين، ولن ترمم البيانات أرزاق المواطنين ، الوقت ليس للكلام ، بل لتضميد الجراح عبر فتح التحقيقات ورفع الحمايات السياسية والطائفية ومحاسبة اللصوص والعصابات، المسؤولة عما حصل في مرفأ بيروت وفي كل لبنان".