كتب عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب هنري حلو عبر حسابه على "تويتر": "من الطبيعي أن يعود إلى الثورة زخمها في زمن الفقر والجوع والبطالة. الغضب أقوى من الكمامات، والقمع بكل أشكاله لن ينجح في إسكات الغاضبين، وخصوصاً عندما تفشل السلطة في المعالجة، وتبقى أسيرة الخلافات والمحاصصات والمصالح".
من الطبيعي أن يعود إلى الثورة زخمها في زمن الفقر والجوع والبطالة. الغضب أقوى من الكمامات، والقمع بكل أشكاله لن ينجح في إسكات الغاضبين، وخصوصاً عندما تفشل السلطة في المعالجة، وتبقى أسيرة الخلافات والمحاصصات والمصالح.
— henri p helou (@hphelou) June 1, 2020