في ظل الأزمة الخطيرة التي يشكلها وباء الكورونا، فإن التشهير بالمرضى المصابين بالفيروس ونشر أسمائهم، أو أسماء من التقى بهم كمرضى محتملين وأرقام هواتفهم ايضاً، يعرض هؤلاء لضغط نفسي إضافي فيما المطلوب تقديم دعم نفسي واجتماعي، لذلك تؤكد "الانباء" وتنبّه من خطورة هذا الأمر على الناحية النفسية للفرد، وتدعو مع مؤسسة الفرح الاجتماعية إلى وقف ذلك.