في عالم يضم ملايين الأشخاص المتباينين في آلافٍ من الفروق الدقيقة؛ تُقدّم مجموعة اليزابيتا فرانكي لخريف وشتاء 2020-2021 قصة تلعب فيها المرأة دور البطلة الشجاعة؛ إنها تلك المرأة التي استلهمنا من أفكارها وأفعالها عالمًا أسطوريًا من شخصيات فردية في ظلال من اللون الوردي.
يُعدّ اللون الوردي، منذ فجر التاريخ، رمزًا لجوهر الأنوثة، وسلاحاً للإغواء الذي يكتنفه الخجل.
تحتفي منصة عرض الأزياء، الذاخرة بالقوى الملهمة، بالمرأة التي تستطيع فعل أي شيء، وتمتلك الحرية في أن تصبح كيفما تراودها مشاعرها وكيفما تأخذها رغباتها. تعكس اليزابيتا فرانكي ما يتسم به الكون الأنثوي من تفرد وقوة من خلال اللون، مستعينة في ذلك باختيارات ألوان تكسوها ظلال ناعمة في مسار نساء مختلفات ولكن يمكن تمييزهن جميعاً، لتكشف النقاب عن معدنهن الأصلي.
.jpeg)
