Advertise here

أسرار الصحف المحلية ليوم الجمعة في 21 شباط 2020

21 شباط 2020 08:12:00 - آخر تحديث: 21 شباط 2020 08:27:02

النهار

تبين ان المعتدين على الصحافي محمد زبيب قبل ايام يعملون ضمن فريق حماية احد الوزراء السابقين وقد اكدوا ان اعتداءهم تم بقرار شخصي.

يقول وزير سابق ان البحث في هوية الذين اخرجوا اموالهم من لبنان يضيع الهدف الاساس في البحث عن هوية سارقي المال العام.

يقول أحد السياسيين في مجالسه إنّ تسييل أموال سيدر من سابع المستحيلات في هذه المرحلة وتحديداً بعد زيارة لاريجاني إلى لبنان والتطورات الميدانية في سوريا والعراق.

يقول أحد العائدين من الخليج إنّ هناك تساؤلات حول مستقبل لبنان، فهل بات ضمن المحور الإيراني؟ ومن سيدعمه؟ وهذا ما تُعبّر عنه الصحف الخليجية بشكل يومي وأفردت له مساحة واسعة ضمن إعلامها.


الجمهورية

كشف وزراء في مجلس خاص أن رئيس الحكومة طلب منهم التشدّد في منع تسريب المشاريع المطروحة على جدول أعمال الجلسة.

توقفت أوساط دبلوماسية أمام عدم طلب سفيرين عربين موعداً لزيارة مرجع رسمي.

يشكو بعض النواب من عدم استطاعتهم الخروج الى الأماكن العامة بسبب الثوار.


اللواء

بدأ مستثمرون يلمسون عرقلة بعد تقديم عروض لحل مشكلة الكهرباء، من أطراف ذات تأثير في السياسة المحلية!

لا تزال سوق بيروت العقارية، تشهد نشاطاً بين وقت وآخر، وسط أجواء غير مريحة..

تساءل حراكيون عن جدوى تحرك تيّار في السلطة، أمام مصرف لبنان، متخوفين من اتجاه واضح لإضعاف الحراك الأصلي.


نداء الوطن

يؤكد بعض المطلعين على الملف النفطي وصول السفينة الأساسية المسؤولة عن الحفر الاستكشافي خلال خمسة أيام، مع العلم أنّ أعمال الحفر تمّ تلزيمها إلى شركات أميركية.

عُلم أن صاحب فكرة نزول "التيار الوطني الحر" إلى الشارع هو أحد مستشاري رئيس الجمهورية ميشال عون، وتم تبنيها من قبل "التيار" رغم معارضة عدد من قيادييه للفكرة.

يضع الرئيس فؤاد السنيورة لمساته الأخيرة على كتابين سيصدرهما قريباً، الأول عن الدين العام والثاني بعنوان "المالية العامة في مهب رياح التسييس والتضليل".


الأنباء

تبيّن أن تحركاً لأحد التيارات السياسية لم يحشد رغم الدعوات والاستنفار سوى مئات المناصرين والمؤيدين؛ فكان عدد المشاركين خجول جداً.

أثناء اجتماع لجنة المال والموازنة مع وزير المال وحاكمية مصرف لبنان وجمعية المصارف، تركزت المداخلات على حماية وتحصين المصارف، حتى قاطع أحد النواب الحديث قائلاً: "نحن هنا لحماية وتحصين ودائع الناس بالأساس".