كتب عضو اللقاء الديمقراطي النائب الدكتور بلال عبدالله عبر "تويتر": "إلى متى سيبقى لبنان رهينة الصراعات الدولية والاقليمية؟ وهل كتب على هذا البلد الفقير أن يبقى أسير التجاذبات وساحة تمرير الرسائل في كل الاتجاهات؟ ألم يحن الوقت لنعيد بناء وحدتنا الداخلية، ونحصن إقتصادنا، ونعالج ازماتنا المتفاقمة؟
متى سننتقل من زمن الطوائف إلى رحاب المواطنة؟".