رفض وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان بن عبدالله أي مس باستقرار الدول العربية وسيادتها، في ظل معاناة هذه الدول من الميلشيات الطائفية، مشيراً إلى أن أحداث المنطقة تجعلنا مطالبين بالتصدي لكافة التهديدات، مشدداً على سياسة المملكة في الإحترام الكامل لسيادة الدول.
و في كلمة له أمام البرلمان العربي، دعم الوزير جهود المبعوث الدولي الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، رافضاً التدخل العسكر في الشمال السوري.
فيما أكد أن القضية الفسلطينية هي القضية الأولى، مستنكراً الإجراءات التعسفية للإحتلال بحق الفلسطينيين
و ركز على الجهود المبذولة للحفاظ على أمن اليمن و إستقراره، مشيراً إلى أن المملكة قدمت أكثر من 14 مليار دولار للمساعدة.
كما دعا للحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الليبية.