صدر عن الحزب التقدمي الإشتراكي ما يلي:
تناقل بعض المغرضين عبر وسائل التواصل الإجتماعي خبراً من محض خيالهم وتمنياتهم، حول خلاف وقع أثناء إجتماع لقيادة الحزب التقدمي الإشتراكي في المختارة، حيث تم زجّ إسم النائب هادي أبو الحسن.
في هذا السياق، يؤكّد الحزب التقدمي الإشتراكي أن الخبر المقصود عار عن الصحة جملة وتفصيلاً، وما هو سوى حلقة فاشلة من مسلسل التطاول المشبوه على رئيس الحزب ونوابه.
ويشدد الحزب على أن حملة الاستهداف هذه لن تنال من السمعة الطيبة للنائب هادي أبو الحسن وصورته الشفافة أمام الناس، كما أنها لن تنجح بخرق الموقف الموحد لقيادة الحزب ولنواب "اللقاء الديمقراطي" بقيادة الرئيس وليد جنبلاط والذي يبدو أنه يغيظ بعض الأقلام المأجورة والمرتهنة بحثاً عن مقام اصحابها ليسوا جديرين به.
