كتب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر "تويتر": "هل صحيح أن نقابة الصحافة أو قسماً منها على الأقل ذهبت إلى دمشق اليوم. ربما أنهم في مهمة التطوع للقتال ضد الجيش التركي، لكن عليهم أخذ الاحتياطات خاصة النقيب المميز الكعكي كي لا يصاب هو أو أحدهم من جراء المعارك الدائرة أو إحداهن كالصحفية المرموقة سكارلت حداد".
ثم نشر جنبلاط تغريدة ثانية جاء فيها: "لقد وقع خطأ مطبعي أن الوفد الذي يزور الجبهة هو وفد المحررين ربما تمهيداً للآخرين".
أضاف: "وفي سياق تعزيز الصحافة الحرة، يبدو أن الاتجاه لتعيينات نوعية في الوكالة الوطنية للانباء لتصبح على مثل وكالة سانا. إنها سياسة تلازم المسارات أو المسارين بالأحرى، ويتحدثون عن الإصلاح".
وفي سياق تعزيز الصحافة الحرة يبدو ان الاتجاه لتعينات نوعية في الوكالة الوطنية للانباء لتصبح على مثل وكالة سانا .انها سياسة تلازم المسارات او المسارين بالاحرى ويتحدثون عن الاصلاح ?????? pic.twitter.com/YGXmt5bsSY
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 12, 2019