كتب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر "تويتر": "يبدو أن آخر هم لدى حكام العالم هو مصير الشعب السوري، فها هي مشاريع نقل الملايين إلى حزام أمني ليحلوا محل الأكراد الذين وإن قاتلوا "داعش" إلا أن الدستور المسخ لم يلحظ لهم إشارة. كل هذا يكشف حقيقة النظام الذي يريد مجتمعاً متجانساً أي تطهير عرقي وتغيير كل معالم سوريا الأصلية. هولاكو الجديد".
أضاف: "والمشكلة الإضافية تكمن في ان غالب المعارضة السورية لا تزال بعثية الهوى إذا صح التعبير ذات فائض من "العروبة"، لذلك لا تعترف أصلا بالعرق الكردي فكانت مصائب التعريب في سوريا وفي العراق. الغريب في الأمر أننا نمجد بصلاح الدين الأيوبي في تاريخنا لكن ننسى أنه كردي".
يبدو ان اخر هم لدى حكام العالم هو مصير الشعب السوري فهاهي مشاريع نقل الملايين الى حزام امني ليحلوا محل الاكراد الذين وان قاتلوا داعش الا ان الدستور المسخ لم يلحظ لهم اشارة.كل هذا يكشف حقيقة النظام الذي يريد مجتمع متجانس اي تطهير عرقي وتغيير كل معالم سوريا الاصلية .هولاكو الجديد pic.twitter.com/c3eEccXhdj
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 8, 2019