أكد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله أن "الأزمة التي تعيشها البلاد هي أزمة سلطة سياسية التي لم تستطع القيام بإجراءات جذرية لمحاولة النهوض بالوضع الاقتصادي"، مشدداً على أن "القصور في المعالجة سيؤدي إلى تفاقم الوضع أكثر".
عبدالله، وفي حديث لإذاعة "صوت لبنان" 100.5، رداً على سؤال قال: "مشاركتنا في الحكومة جزء منها للحفاظ على البلد والوحدة الوطنية والمشاركة في المعالجات"، لافتاً إلى أن "الثنائيات والحلقات الضيقة والغرف المغلقة هي التي تخلق عجزاً في معالجة الوضع القائم".