الأحد، 16 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

قراءة لمواقف التقدّمي.. من قانون الإنتخابات إلى خطّة الجيش

03 تشرين الأول 2025

05:49

مختاراتالجمهوريةعماد مرمل
قراءة لمواقف التقدّمي.. من قانون الإنتخابات إلى خطّة الجيش
قراءة لمواقف التقدّمي.. من قانون الإنتخابات إلى خطّة الجيش

Article Content

يحرص «الحزب التقدّمي الاشتراكي» دوماً على حماية هامشه وخصوصيّته في اللعبة السياسية، بعيداً من الإصطفافات القاطعة والحادة، الأمر الذي انعكس على نمط سلوكه إزاء الاشتباك الداخلي المتصاعد حول قانون الانتخاب، وما أفرزه من تداعيات.

بهذا المعنى، يُفضِّل كل من وليد وتيمور جنبلاط التعاطي مع الملفات الخلافية على القطعة، من دون «التورّط» في تحالفات مقفلة تُلغي مساحات التمايز والمناورة، ما يسمح لهما بالتقاطع مرّة مع طرف، ومرّة أخرى مع طرف آخر، تبعاً لمقتضيات كل استحقاق وحيثياته.

وانطلاقاً من هذه القاعدة، اتخذ جنبلاط الأب والابن موقفاً مركّباً من أزمة قانون الانتخاب، فهما يلتقيان مع «القوات اللبنانية» وحزب «الكتائب» وتكتل «الاعتدال الوطني» والنواب التغييريّين وآخرين، في الدعوة إلى منح المغتربين حق التصويت للنواب الـ128، خلافاً لرأي «الثنائي الشيعي» وحلفائه المعترض على هذا الطرح. لكنّهما في الوقت عينه يرفضان قرار تلك القوى بمقاطعة التشريع احتجاجاً على عدم الأخذ بوجهة نظرها، ويوافقان «الثنائي» على ضرورة فصل مسار الجلسات التشريعية عن الخلاف المتصل بقانون الانتخاب.

كذلك الأمر بالنسبة إلى التجاذبات الحادة التي رافقت فعالية إضاءة صخرة الروشة بصورتَي السيدَين الشهيدَين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين وتلتها، إذ إنّ قيادة «الإشتراكي» قد تكون لها مقاربة متمايزة عن «الثنائي» إزاء تلك الفعالية، إلّا «أنّها في آنٍ واحد ترفض الحملة التي تعرّض لها الجيش من بعض الجهات».

 

وضمن سياق شرح حقيقة الموقف من السجال الانتخابي، تؤكّد مصادر قيادية في «الإشتراكي»، أنّ الحزب التقدّمي هو ضدّ مقاطعة مجلس النواب أياً تكن هوية المعطّل، «ونحن كما عارضنا «الثنائي» سابقاً عندما قاطع جلسات انتخاب رئيس الجمهورية لتطيير نصابها، نعارض حالياً خيار بعض القوى السياسية بمقاطعة التشريع، سعياً منها إلى الضغط على رئاسة المجلس حتى تتجاوب مع مطلبها بإدراج اقتراح القانون المعجّل المكرّر في شأن قانون الانتخاب على جدول أعمال الهيئة العامة، علماً أنّنا من المقتنعين بوجوب السماح للمغتربين بالإقتراع لجميع النواب، كلٌ في دائرته، وعدم حصرهم في الدائرة الـ16 التي تضمّ 6 مقاعد عن القارات الست».

وتلفت المصادر «الإشتراكية» إلى أنّ مقاطعي التشريع اليوم غير منسجمين مع أنفسهم، إذ أنّهم هاجموا «الثنائي» حين قاطع جلسات انتخاب رئيس الجمهورية، واتهموه بالتعطيل وشل المؤسسات ثم فعلوا مثله تماماً حين قرّروا بدورهم مقاطعة الجلسة التشريعية الأخيرة وتعطيل الإنتاجية النيابية، في حين أنّ وحدة المعايير تقتضي أن يكون رفض التعطيل خياراً ثابتاً، وليس على القطعة وفق مقتضيات المصلحة الآنية.

 

وتُشدّد المصادر على أنّ «الإشتراكي» يعتبر أنّه كان ينبغي على المقاطعين أن يشاركوا في الجلسة العامة ويُعبِّروا عن رأيهم واعتراضاتهم من الداخل، وفق ما تقتضيه الأصول الديموقراطية والدستورية.

 

وتُنبِّه المصادر إلى أنّ من شأن تعطيل التشريع أن يترك تداعيات سلبية على مصالح الناس وانتظام المؤسسات، فتُضاف بذلك إلى مشكلة قانون الانتخاب واحدة جديدة بدل حل المشكلة الأساسية.

وسواء كانت المقاطعة حقاً دستورياً للنائب أم لا، تشير مصادر «الإشتراكي» إلى أنّه يجب، من حيث المبدأ، دفع العمل الديموقراطي في الاتجاه الإيجابي وليس السلبي، حتى لو كان الفعل السلبي مشروعاً.

 

أمّا في ما خصّ الاستهداف السياسي والإعلامي أخيراً للجيش، فإنّ المصادر القيادية «الاشتراكية» تلفت إلى «أنّ الثابت لدينا هو أنّه يجب تحصين الجيش وحمايته، وليس الهجوم عليه وزجّه في التجاذبات الداخلية، لأنّ الجيش هو ضمان للأمن والاستقرار وضرورة لهما، وأي تعرّض له سيؤدّي إلى المخاطرة بهما».

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات أخرى للكاتب

ما مصير المبادرة المصرية؟

الأربعاء، 12 تشرين الثاني 2025


بري مُطمئِن: لا حرب.. وهذا ردّي على مقاطعي التشريع

الأربعاء، 29 تشرين الأول 2025


الضغوط الإسرائيلية والأميركية تشتد

الثلاثاء، 21 تشرين الأول 2025


سيناريو لبنان إلى غزة!

الأربعاء، 15 تشرين الأول 2025


مَدّ وجَزر بين عون وسلام

الأربعاء، 08 تشرين الأول 2025


تصعيد برّاك: من ديبلوماسية الإقناع إلى نزع القناع

الأربعاء، 24 أيلول 2025