الأحد، 16 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

تصعيد برّاك: من ديبلوماسية الإقناع إلى نزع القناع

24 أيلول 2025

04:53

مختاراتالجمهوريةعماد مرمل
تصعيد برّاك: من ديبلوماسية الإقناع إلى نزع القناع
تصعيد برّاك: من ديبلوماسية الإقناع إلى نزع القناع

Article Content

صعقت تصريحات الموفد الأميركي توم برّاك حول سلوك الدولة اللبنانية حيال سلاح «حزب الله» ونظرته إلى دور الجيش، المسؤولين الرسميين الذين فوجئوا باللهجة الحادة التي استخدمها في إطلالته الأخيرة وبنمط مقاربته للإمور، ما دفع البعض إلى القول في سرّه: «يا محلى مورغان أورتاغوس على رغم من «المذاق المرّ» لمواقفها أيضاً».

يبدو أنّ برّاك اختار أن يكون من الديبلوماسيين المثيرين للجدل وصنّاع الصدمات، ذلك انّه منذ أن تسلّم الملف اللبناني وهو يولّد العاصفة تلو الأخرى كلما مرّ في لبنان او تكلم عنه.

 

وبعدما كان قد هدّد سابقاً بإمكان ضمّ لبنان إلى بلاد الشام، إذا لم يتصرف بالطريقة المناسبة، ثم فجّر أزمة مع الإعلام عندما هاجم بقسوة الصحافيين المعتمدين في القصر الجمهوري، ها هو برّاك يتهم الدولة بأنّها لم تفعل شيئاً في ملف سحب سلاح «حزب الله» سوى الكلام من دون أي عمل فعلي، ويقرّ بأنّ واشنطن لن تسلّح الجيش ليكون قادراً على الوقوف في وجه إسرائيل، ويؤكّد انّ الإحتلال لن ينسحب من النقاط الخمس، وأنّ بنيامين نتنياهو لا يهتم بالحدود ولا بالخطوط الحمر، ويلوّح بإمكان حصول مواجهة برية او توسيع النشاط داخل لبنان، ويعترف بأنّ السلام وهم، وأنّ المطروح هو أنّ هناك طرفاً يريد الهيمنة وطرفاً آخر عليه أن يخضع.

نزع برّاك بهذا الكلام كل الأقنعة ومساحيق التجميل عن وجه الديبلوماسية الأميركية، فظهرت بملامحها الفجّة والقاسية، التي أعادت طرح تساؤلات لدى عدد من الأوساط السياسية، حول جدوى الدور الأميركي وجدّيته، وهو الخصم والحكم في آن واحد.

 

بمعنى آخر، كشفت تصريحات برّاك، أنّ المشكلة الأساسية هي مع واشنطن قبل أن تكون مع تل ابيب، وسط «ذوبان» السياسة الأميركية في تلك الإسرائيلية ووحدة الأهداف بينهما، من لبنان إلى ساحات الإقليم.

 

وما فاقم وقع الصدمة على المسؤولين، هو أنّ برّاك ومورغان أورتاغوس كانا قد أشادا خلال زياراتهما السابقة لبيروت، خصوصاً بعد جلستي 5 و 7 آب الحكوميتين، بشجاعة السلطات اللبنانية وباتخاذها قرارات تاريخية. فما هي أسباب هذا «الذمّ والقدح» المفاجئين في حقها؟

 

وبينما كان بعض السلطة والسياسيين لا يزال يتصرّف مع الولايات المتحدة على أساس أنّها «وسيط» مفترض يمكن الإتكال عليه لتليين مواقف تل ابيب، تطوع برّاك بنفسه لنفي هذه الصفة عنها، حتى كاد يسبق الجانب الإسرائيلي ويتقدّم عليه في الضغط على لبنان.

والخطير في تصريحات برّاك الأخيرة، انّها ترافقت مع تلويح نتنياهو بتصعيد حروبه المتعددة الجبهات، عبر إعلانه عن أنّ «في استطاعتنا تدمير المحور الإيراني، وهذا ما ينتظرنا في العام المقبل الذي قد يكون تاريخيًا لأمن إسرائيل». (وفق التقويم اليهودي المختلف).

 

وهناك من يخشى أن يكون ما أدلى به برّاك إلى قناة «سكاي نيوز عربية» مؤشراً إلى غطاء أميركي جاهز لأي عدوان إسرائيلي واسع ومحتمل على لبنان، بذريعة أنّ الدولة أُعطيت مهلة كافية لنزع السلاح من دون أن تنجح في ذلك، وأنّ كيان الاحتلال سيتولّى إنجاز هذه المهمّة بنفسه.

 

وإذا كان البعض يأمل في أن لا تكون «لسعات» توم برّاك معبٍرة عن حقيقة الموقف الرسمي للإدارة الأميركية، الّا أنّ المواكبين لسلوك هذه الإدارة منذ وصول دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة، يعتبرون انّ ما صرّح به الموفد الأميركي ليس «خطأ مطبعياً»، بل يعكس في جوهره خيارات ترامب الخام» من دون أي تكرير.

في اختصار، يبدو أنّ برّاك انتقل في استراتيجيته من محاولة إقناع اللبنانيين بتطبيق أجندته كاملة، إلى نزع القناع كاملاً لرفع منسوب الضغط عليهم!

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات أخرى للكاتب

ما مصير المبادرة المصرية؟

الأربعاء، 12 تشرين الثاني 2025


بري مُطمئِن: لا حرب.. وهذا ردّي على مقاطعي التشريع

الأربعاء، 29 تشرين الأول 2025


الضغوط الإسرائيلية والأميركية تشتد

الثلاثاء، 21 تشرين الأول 2025


سيناريو لبنان إلى غزة!

الأربعاء، 15 تشرين الأول 2025


مَدّ وجَزر بين عون وسلام

الأربعاء، 08 تشرين الأول 2025


قراءة لمواقف التقدّمي.. من قانون الإنتخابات إلى خطّة الجيش

الجمعة، 03 تشرين الأول 2025