الثلاثاء، 15 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

يوم ضاع "سويسرا الشرق"... هل انتهى زمن اتفاق القاهرة؟

03 حزيران 2025

04:02

مختاراتMTVنادر حجاز
يوم ضاع "سويسرا الشرق"... هل انتهى زمن اتفاق القاهرة؟
يوم ضاع "سويسرا الشرق"... هل انتهى زمن اتفاق القاهرة؟

Article Content

يقف لبنان أمام محطة تاريخية قد لا تتكرّر، فليس تفصيلاً إطلاق آلية لتسليم سلاح الفصائل الفلسطينية في المخيمات، وفق جدول زمني منذ منتصف حزيران الجاري.

تعود الذاكرة في هذه اللحظة إلى العام 1969، يوم حصلت منظمة التحرير الفلسطينية على ضوء أخضر عربي في القاهرة، بالعمل الفدائي المسلّح ضد إسرائيل، إنطلاقاً من الأراضي اللبنانية.

كان لبنان يعيش آنذاك عصره الذهبي، في الخمسينات والستينات، قبلةً للشرق في السياحة والتعليم والإئتمان المصرفي والاستشفاء، وملجأ في الوقت نفسه للمضطهدين في هذا الشرق، فكان واحة للحرية والفكر والصحافة والمعتقد.

استحقّ لقب سويسرا الشرق، وحلم جيرانه بتجربة تشبه بيروت التي لا تنام، والتقاء الساحل والجبل في أروع مشهد سياحي استقطب حركة الاصطياف من الدول العربية والعالم.

لم ينجح قادة لبنان، على اختلاف أطيافهم، في أن يحموا هذا الوطن الصغير، صاحب التجربة النموذجية، من الانزلاق إلى لعبة المحاور. لا بل كانوا جزءاً منها، وسلّموا بلدهم بأيديهم ليصبح ساحة دموية وصندوق بريد لأبشع الحروب على أرضه.

خسر لبنان نفسه، ولم تربح فلسطين. ضاع حلم "سويسرا الشرق"، كما ضاعت فلسطين أكثر من أبنائها. دُمّرت بيروت على وقع الاجتياح الإسرائيلي الأول لعاصمة عربية، وكانت النتيجة خروج المسلّحين الفلسطينيين بعتادهم وعديدهم من لبنان، لتقلّهم البواخر إلى تونس، وخلفهم حلمَين ضائعين، فلا لبنان بقي ولا فلسطين عادت.

توالت المغامرات فصولاً، سًلِّم لبنان للوصاية السورية، وبقي ساحة للفصائل المسلّحة لبنانية كانت أو فلسطينية، وإن بانتماءات وولاءات جديدة. البندقية تغيّرت فقط، وبقي لبنان مسروقاً بلا إرادة ولا دولة ولا سيادة.

ضحّى اللبنانيون كثيراً من أجل القضية الفلسطينية. دفعوا الفاتورة الأغلى على مدى 56 عاماً، وصولاً إلى إعلان حزب الله حرب إسناد غزة بعد "طوفان الأقصى" في 7 أوكتوبر 2023، وكانت النتيجة عدواناً مدمّراً أزال أكثر من 60 قرية حدودية من الوجود.

قد يكون حان الوقت فعلاً لوضع حدّ للمأساة اللبنانية الفلسطينية المشتركة. فالسلاح داخل المخيمات لم يكن طوال عقود إلا أداة اقتتال فلسطيني فلسطيني، قبل أن يكون مصدر قلق للبنان. وتشكّل زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس فرصة سانحة للانطلاق جدياً نحو مسار جديد يمنح مناطق الشتات حياة كريمة إلى حين إنجاز حق العودة، وفي الوقت نفسه يضعها تحت حماية الدولة اللبنانية، لا خطفها من هذا الفصيل أو ذاك.

تملك حركة حماس الكلمة الفصل اليوم. وترقّب أساسي لموقفها بعد إعلان أبو مازن انتهاء زمن السلاح الفلسطيني في المخيمات. فالخيارات محدودة أمام الحركة المتعَبة بعد حرب قطاع غزة، والضغوطات التي تتعرّض لها في العواصم التي كانت حاضنة لها في السابق. 

تحرص "حماس" على إظهار الايجابية، مدركة أن مشهد العام 1982 وخروج "فتح" العسكرية من لبنان قد يتكرّر معها. لكن السؤال إلى أين ستغادر حماس؟ وأي دولة ستكون مستعدة لاستقبالها؟

تبدو الإجابة صعبة، وستكون الحركة أمام تحدٍّ كبير لملاقاة لبنان إلى نقطة التقاء لا صدام، مع إدراك مشترك من الجانبين أن هذا الملف لا يعالَج بالقوة، ولا مجال لتكرار مشهد العام 2007 في نهر البارد.

فُتح النقاش على نطاق واسع، وتحذير المجلس الأعلى للدفاع كان إشارة واضحة الى أن الزمن تغيّر، ولا مكان اليوم للاستخفاف بقدرة الدولة اللبنانية على اتخاذ قرارات لم تكن متوقعة في السابق.

حان الوقت فعلاً لنقد ذاتي فلسطيني لبناني، من أجل الخطوة الأجرأ، وكتابة الفصل الأخير من معاناة شعبين دفعا كثيراً وخسرا كثيراً، ويستحقان زمناً أفضل، أكان للّبناني في بلده أو للفلسطيني في المخيّم. فالإقامة المؤقتة في الشتات لا تعني أيضاً الموت اليومي البطيئ... فهل ستنجح "فتح" كما "حماس" في الاختبار اللبناني؟

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات أخرى للكاتب

سياسيّو لبنان يخسرون صديقهم الروسي... هذا العصر انتهى

السبت، 12 تموز 2025


بعد قطيعة لعقدَين... صلاة لبنانية في دمشق ورسائل في الدين والسياسة

الثلاثاء، 08 تموز 2025


"خطوة بخطوة": حزب الله منفتح على بحث تسليم السلاح بشرط الضمانات

الجمعة، 04 تموز 2025


رسالة بسلاح جنبلاط: مخرجٌ لائقٌ لحزب الله بلا عزلٍ ولا هزيمة

السبت، 28 حزيران 2025


عدم تعديل بند المنتشرين يعرّض الانتخابات لخطر التأجيل... هذا ما كشفه أبو الحسن

الخميس، 26 حزيران 2025


فرصة أخيرة... هل ينقذ لبنان نفسه قبل الخريف؟

الأربعاء، 25 حزيران 2025