الثلاثاء، 17 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital

أبي فرّاج: نرفض كل محاولة لفصل طائفة الموحدين الدروز عن محيطها العربي والإسلامي

Website logo

مهمة جنبلاط الإطفائية في دمشق.. خيارات الدروز الصعبة

03 أيار 2025

12:38

مختاراتألترا صوت نادر حجاز
مهمة جنبلاط الإطفائية في دمشق.. خيارات الدروز الصعبة
مهمة جنبلاط الإطفائية في دمشق.. خيارات الدروز الصعبة

Article Content

تستنفر طائفة المسلمين الموحدين الدروز في لبنان، بعد سلسلة أحداث دموية في مدينتي جرمانا وصحنايا في ريف دمشق، حيث يواجه الدروز في سوريا خيارات أحلاها مرّ، ومستقبلًا غامضًا تتقاذفه أطماع ومصالح كبرى في لعبة الأمم.

يلتصق الدروز عبر تاريخهم بأوطانهم، رغم الرابط الروحي الجامع بينهم في مناطق انتشارهم في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن. فهذه الطائفة الأقليّة عددًا، يعلن زعماؤها الروحيون والسياسيون في كل مناسبة، أنها مذهبًا إسلاميًا، ولم تكن يومًا قومية تنشد الإنفصال أو بناء دولة مستقلة خاصة بها.

الدين لله والوطن للجميع

يمثّل الزعيم الدرزي سلطان باشا الأطرش، القائد العام للثورة السورية الكبرى في وجه الإنتداب الفرنسي في العام 1925، رمزية خاصة لدى الدروز في سوريا. حيث يشكّل بالنسبة لهم المثال الأول للإنتماء الوطني السوري، مردّدين من أقواله أن "الدين للّه والوطن للجميع".

وربما يكون هذا الشعار أكثر ما تحتاج إليه سوريا في هذه المرحلة المفصلية من تاريخها، بعد الاحداث الطائفية المتنقلة بين الساحل وريف دمشق وصولًا إلى السويداء.

وأمّا اخطر ما في هذا الفرز المذهبي، ما يرافقه من مخططات خارجية للاستثمار فيه وزرع فتنة لن تؤول إلا إلى تقسيم القميص الواحد خدمة للآخرين.

صرخة دروز لبنان

يتأهّب دروز لبنان خوفًا من هذا المصير تحديدًا. فقلقهم على حياة أبناء طائفتهم في سوريا جرّاء الاشتباكات الدموية، لا يقلّ أهمية عن خوفهم عليهم من خطفهم وتحويلهم إلى وقود مخططات تقسيمية تسلخهم عن سوريا. التي ما زالت في مرحلة إعادة البناء، وتحتاج إلى وضوح في الرؤية وتوسيع المساحات المشتركة على حساب الخلفيات الفكرية والأيديولوجية الموروثة من مرحلة ما قبل سقوط نظام الأسد.

يحاول أبناء هذه الطائفة المؤسّسة للكيان اللبناني، منذ أواسط القرن التاسع عشر، وصاحبة العلاقات الممتدة إقليميًا ودوليًا، توفير حاضنة عربية وإسلامية ودولية واسعة لتجنّب الخيارات القاسية ومنع انتقال شرارة الاحداث إلى لبنان.

ولهذه الغاية، عُقد لقاء عاجل في دار الطائفة في بيروت، ضم سفراء الدول العربية وسفير تركيا، إلى جانب نواب وشخصيات درزية، مطالبين بأوسع تحرّك عربي وإسلامي لوقف إراقة الدماء والمحافظة على وحدة سوريا وطمأنة الدروز فيها.

وبعد الاجتماع صرّح السفير المصري في لبنان علاء موسى باسم السفراء، قائلًا: "توافقنا على أن الفترة الحالية حرجة، وثمة ثوابت توافقنا عليها أيضًا، وهي وحدة التراب السوري ووحدة الدولة السورية، وبذل المزيد من الجهود، للتأكيد على أن الحوادث لا تتكرر في المستقبل والبديل عنها هو الحوار الدائم بين المكونات المختلفة، باعتبار الحوار كما ذكرنا هو السبيل الوحيد لحل مثل هذه الاختلافات، فكانت رسالة مهمة تبنيناها جميعًا، وان شاء الله نجد لها السبيل للتطبيق في المستقبل".

استغلال إسرائيلي

يكمن الخطر الأكبر في تطورات الأيام الماضية، بالاستغلال الإسرائيلي وتقديم تل أبيب نفسها كحامٍ للدروز في ريف دمشق والجنوب السوري. والغارة التي استهدفت محيط قصر الشعب في العاصمة السورية، بحجة حماية الدروز، خير دليل على مدى الإنغماس الإسرائيلي في المشهد هناك.

تحضر إسرائيل في المكان الذي تغيب فيه الدولة السورية. في المكان الأكثر تماسًا بأي مكوّن اجتماعي، وهو الأمن والأمان. فالإشكالية الكبرى بين الدروز والإدارة السورية الجديدة تكمن في ملف السلاح ورفضهم تسليمه والإنخراط في الأجهزة الرسمية قبل بناء الدولة الحديثة. ومردّ هذا القلق الدرزي إلى حلّ الجيش السوري واستبداله بتشكيل جهاز الأمن العام الجديد من مجموعات مسلّحة سابقة لها خلفياتها العقائدية.

فما يطالب به دروز سوريا هو ضمان أمنهم قبل تسليم السلاح، لتأتي أحداث جرمانا وقبلها أحداث الساحل، وتمنعهم من اتخاذ هذه الخطوة.

تستثمر إسرائيل وعينها على منطقة حدودية آمنة من الجولان إلى جبل الشيخ، لضمان منع أي تقدّم تركي، وتوفير الظروف الميدانية لإنشاء "ممرّ داود" من الجنوب السوري وصولًا إلى شمال العراق، والذي يحمل جملة أهداف إستراتيجية تسعى لها إسرائيل، أبرزها إعادة تشكيل سوريا بما يخدم مصالحها، عبر تفتيتها وإضعاف السلطة المركزية في دمشق.

جنبلاط في قصر الشعب

رفع الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط الصوت مرارًا، محذّرًا من هذا المخطط وقرب تنفيذه من قِبل إسرائيل، ومخاطبًا دروز سوريا للتنبّه لا سيما بعد الأحداث الأخيرة، مستعرضًا لمعلومات خطيرة حول وجود نيّات لتهجير الدروز من ريف دمشق إلى الحدود الأردنية السورية.

وبعد ساعات على إعلان استعداده زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع مرة ثانية، لنقل مطالب الدروز وبحث تسوية ما. حطّت طائرة قادمة من بيروت في دمشق، عصر الجمعة، وحصل اللقاء فعلًا بين الرجلين، اللذين سبق وتواصلا منذ العام 2015، حين وقعت مجزرة بحق الدروز في منطقة إدلب، ونجحت الاتصالات بينهما آنذاك بترتيب وضع جديد هناك.

"لقاء اتسم بالودية والحفاوة والصراحة"، هكذا وصف بيان صادر عن "الإشتراكي" الأجواء بين جنبلاط والشرع.

وفي ما يتعلق بالأحداث التي وقعت خلال اليومين الماضيين، شددا على ضرورة اضطلاع الدولة السورية بمسؤولياتها في الحفاظ على أمن الوطن والمواطنين. كما ثمّن جنبلاط جهود الدولة السورية في التواصل والحوار مع مختلف مكونات الشعب السوري، مشددًا على أهمية دور أبناء طائفة الموحدين الدروز في مؤسسات الدولة وأجهزتها.

لا تسوية نهائية

سيحتاج هذا اللقاء إلى متابعة سياسية وأمنية وميدانية، ومن المبكر الحديث عن إنجاز تسوية تامّة ونهائية لوضع الدروز في سوريا. إنما زيارة جنبلاط يمكن أن تكتسب صفة المهمة الإطفائية في هذه المرحلة الحرجة، ومحاولة إحداث خرق ما منعًا لأي عزل للدروز في سوريا أو محاولات شيطنة من أي جهة كانت.

فجنبلاط طالب بتحقيق شفّاف يكشف كل ملابسات حادثة جرمانا، مطمئنًا الشرع لجهة رفض أي دعوات لحماية دولية. الأمر الذي يستدعي ملاقاة من الجانب الرسمي السوري، والنظر إلى الدروز كمواطنين لا جماعات خارجة عن القانون.

وربما استفاد جنبلاط من المناسبة لشكر الشرع على توقيف ابراهيم حويجة، المتهّم باغتيال والده كمال جنبلاط في العام 1977، علّها تكون فرصة للتذكير بالمعاناة المشتركة طوال 5 عقود من الظلم على يد نظام آل الأسد، وحلم الشعب السوري بمستقبل أكثر أمانًا.

صوت العقل

وتعليقاً على هذا المشهد المعقّد، أشارت عضو مجلس القيادة في الحزب التقدمي الإشتراكي مروى أبي فرّاج، في حديث لـ"الترا صوت"، إلى أن "الاشتراكي يؤكد موقفه الثابت بضرورة ضبط النفس وتغليب صوت العقل. والتنبّه من الخطابات الفتنوية التي تسعى لتأجيج الصراع الداخلي وتوريط المكونات الاجتماعية والطائفية في مواجهات لا تخدم سوى مشاريع مشبوهة، أولها المشروع الإسرائيلي الهادف إلى تفتيت سوريا والمنطقة".

وأضافت "لقد ترجم الإشتراكي هذا الموقف من خلال اتصالات مباشرة منذ اللحظات الأولى مع المعنيين داخليًا وإقليميًا، ما أدى إلى انتشار القوى الأمنية السورية في مدينة جرمانا وتعزيز الحواجز المحيطة بها، بالتنسيق مع المسؤولين والوجهاء المحليين في سوريا. كما نؤكد إدانتنا الكاملة للإساءة الموجهة إلى الإسلام ورسوله الكريم، ونرفض تبريرها. ونحذر من الانجرار إلى ردات فعل غير محسوبة أو الاستنجاد بأي تدخل خارجي، خصوصًا من العدو الإسرائيلي الذي لا يسعى سوى لزرع الفتنة. فإسرائيل لا تهدف إلا لتفجير مجتمعاتنا من الداخل، وتحويلنا إلى أدوات لمعاركها، ونحن نرفض أن نكون بيادق في مشاريعها التوسعية".

وتابعت أبي فرّاج: "كما نرفض كل محاولة لفصل طائفة الموحدين الدروز عن محيطها العربي والإسلامي. نحن نعتز بعمقنا الإسلامي ومذهبنا التوحيدي، ونرفض الخطابات التي تحاول خلق مسافة بيننا وبين أهل السنة. نترحم على الشهداء ونتمنى الشفاء للجرحى، وندعو إلى احتضان أهلنا وعدم الانجرار إلى مواقف تصعيدية كقطع الطرقات والإعتداءات أو التحريض الإعلامي، بل إلى معالجة الأمور بالحكمة والسياسة والدبلوماسية، وبثبات على الموقف والهوية والانتماء".

مفترق طرق

يقف الدروز في سوريا أمام مفترق طرق، ومعهم مستقبل سوريا كدولة موحّدة، فإمّا يقف حمّام الدم وتصمد تفاهمات مشايخ العقل والفعاليات مع المحافظين ووزارة الداخلية، وإطلاق مسار ضم الفصائل المسلّحة إلى الدولة وتقديم ضمانات أمنية مطمئنة، وإمّا سيكون الملعب السوري مساحة للفوضى من جديد.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

حواجز سياسية بين سوريا ولبنان

السبت، 31 أيار 2025


سوريا ترحب بالقرار الأميركي بشأن "تخفيف العقوبات"

السبت، 24 أيار 2025


دعم سوريا يتصدر قمة بغداد اليوم

السبت، 17 أيار 2025


تفكيك سورية ولبنان

الثلاثاء، 06 أيار 2025


المُغريات السياسية السامة.. جنوب سوريا مُربع الخطر الكبير

السبت، 08 آذار 2025


التّقاطع بين إسرائيل وإيران في سوريا الجديدة

السبت، 08 آذار 2025