الإثنين، 19 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

Website logo

ردًّا على نديم قطيش: عندما يعجز القلم عن إنصاف الحقائق

22 نيسان 2025

09:15

منبرالأنباءد. وسام صافي
ردًّا على نديم قطيش: عندما يعجز القلم عن إنصاف الحقائق
ردًّا على نديم قطيش: عندما يعجز القلم عن إنصاف الحقائق

Article Content

في مقاله المنشور في موقع أساس ميديا، حاول نديم قطيش، بأسلوب مكشوف، أن يوظف زيارة مورغان أورتاغوس للبنان وسخريتها السياسية لتصفية حسابات صغيرة مع وليد جنبلاط. وكعادته، تذاكى قطيش وتعامى عن أن وليد جنبلاط لم يصمت أمام تعليق أورتاغوس، بل ردّ عليها مباشرة على منصة “إكس” بإشارتين عميقتين: رواية The Ugly American، التي فضحت في عام ١٩٥٨ عقم الدبلوماسية الأميركية في فهم الشعوب، ولوحة الموت والجندي لهانز لاروين عام ١٩١٧، التي تظهر جنديًا بائسًا يتربص به الموت، رمزًا لانهيار القوى العظمى حين تفقد روحها. وكأنه يقول: أميركا ليست قدرًا حتميًا، بل قوة ميتة الفكر، يمكن للعقل الحر وإرادة الرجال أن يهزموها.

كان الأحرى بنديم قطيش، لو كان حريصًا حقًا على الموضوعية، أن ينقل كامل المشهد: الموقف الأميركي الساخر، والرد الجنبلاطي العميق، لا أن ينتقي ما يخدم هجومه الشخصي. لكنه، كعادته، لجأ إلى أسلوب الاجتزاء الرخيص والتشويه، في محاولة بائسة للنيل من قامة سياسية يُجمع العارفون بالشأن اللبناني على عمق رؤيتها وذكاء قراءتها الاستراتيجية.

ما تجاهله قطيش أو تعمد تجاهله، هو أن وليد جنبلاط لم يكن يومًا بوقًا لأي مشروع خارجي، بل بقي دائمًا صوتًا وطنيًا حرًّا، ينتقد السياسات الأميركية حين تتعاطى مع لبنان كأنه مزرعة تابعة، بالقدر ذاته الذي تصدى فيه للوصاية السورية، ولأي مشروع إيراني أو غيره يحاول كسر إرادة اللبنانيين.

أما محاولات قطيش لاختزال شخصية وليد جنبلاط بتعليقات تافهة عن كراك وبلاي بوي، فلا تعبر إلا عن أزمة أخلاقية وإعلامية مستفحلة: أزمة العجز عن مواجهة المواقف بالحجة، والهروب إلى شخصنة الصراع والسخرية الرخيصة.

ولعل المثير للسخرية فعلاً، أن قطيش، في محاولته تلميع خطاب أورتاغوس، يتعامى عن أن الجيل اللبناني الواعي، الذي يدّعي مخاطبته، هو نفسه الذي يرى في هذا الخطاب الأميركي استعلاءً أجوف مغلفًا بالابتذال. شباب لبنان يريدون الحرية والسيادة، لا سخرية ممجوجة فوق ركام الأوطان.

للتذكير فقط، لمن خانته الذاكرة أو اختار خيانتها:

وليد جنبلاط هو الذي نادى بالعيش المشترك يوم عزّ المنادون، وهو الذي دعا للحوار حين كان التصعيد سيد الساحة، وهو الذي حذر مبكرًا من الانجرار الأعمى خلف محاور الموت الإقليمي. إنه الزعيم الذي أبقى شعلة الحرية مضاءة في أحلك اللحظات، ولم يساوم يومًا على كرامة لبنان.

باختصار: من أراد أن يقرأ المشهد اللبناني بعمق، فليقرأ تغريدة وليد جنبلاط كاملة، ومعها الرمز الذي حمله في الرواية والصورة، بدلاً من أن يكتفي بترداد صدى سخافات عابرة.

أما من جعل من قلمه أداة تصفية رخيصة، فسيبقى عالقًا في هامش التاريخ، بينما الكبار يصنعون صفحاته بأقلام الأحرار، لا بأقلام المأجورين.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home
مقالات أخرى للكاتب

فلسطين بين الواقعية والشعبوية

الأربعاء، 09 نيسان 2025


بين التطبيع وإتفاق الهدنة: هل تفرض إسرائيل ١٧ أيار جديد؟

الإثنين، 24 آذار 2025


قدرٌ لا يخطئ المواعيد: اعتقال المتهم باغتيال كمال جنبلاط

الإثنين، 10 آذار 2025


دروز سوريا.. الأطماع الإسرائيلية وخيارات الحكم الانتقالي

الإثنين، 03 آذار 2025


وليد جنبلاط: رجل الدولة وحارس التوازن الوطني

الأربعاء، 19 شباط 2025