الإثنين، 19 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

رسائل أورتاغوس من بيروت: الإصلاح بنفس أهمية الأمن ولا مهلة زمنية للسلاح

05 نيسان 2025

16:34

مختاراتألترا صوت نادر حجاز
رسائل أورتاغوس من بيروت: الإصلاح بنفس أهمية الأمن ولا مهلة زمنية للسلاح
رسائل أورتاغوس من بيروت: الإصلاح بنفس أهمية الأمن ولا مهلة زمنية للسلاح

Article Content

لا تحلّ زيارات نائبة المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس بردًا وسلامًا في بيروت. ما إن تصل موفدة ترامب إلى لبنان، حتى تستنفر الدولة بكلّ رئاساتها الثلاث بحثًا عن الطريق الأكثر أمانًا للسير بين نقاط للدبلوماسية الأميركية، ولا ضير في توحيد الأجوبة على أسئلتها المفترضة، الحدود والسلاح والمفاوضات والنقد والإقتصاد وأكثر.

ترقّب لبنان الرسمي بحذر الزيارة الأخيرة لأورتاغوس، في ظل التحوّلات الإقليمية الكبيرة والضغوط الدولية المتواصلة على الدولة اللبنانية بما يتعلّق بسلاح حزب الله، والاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة والتي عادت إلى سياسة الاغتيالات وقصف مدن كبرى كالعاصمة بيروت وصيدا.


الإصلاح قبل الإعمار

لم يكن الأمن لوحده على طاولة المباحثات، فالإصلاحات المالية والإقتصادية والخطوات التي تقوم بها الحكومة لمكافحة الفساد حضرت كشرط أساسي للمواكبة الدولية للمرحلة الجديدة التي بدأها لبنان.

فالإصلاح مطلوب في أسرع وقت، وقبل البدء بورشة إعادة الإعمار جرّاء الحرب الإسرائيلية، وبالتزامن مع استكمال بسط سلطة الدولة على كافة الجغرافيا اللبنانية.

وفي هذا السياق، أشارت مصادر حكومية عبر "الترا صوت" إلى أن المباحثات مع أورتاغوس تطرقت إلى موضوع إعادة الإعمار، حيث لفتت إلى وجود استعداد للمساعدات، لا سيما من قِبل مغتربين لبنانيين يرغبون بالمساهمة في مشاريع لها بإعادة الإعمار.


فرصة ذهبية

"لبنان أمام فرصة ذهبية"، ركيزة أساسية شددت عليها أورتاغوس إنطلاقًا من ضرورة استفادة لبنان من الدعم الدولي الكبير، واستعداد الدول الكبرى للوقوف إلى جانبه للخروج من النفق الأمني والإقتصادي الذي دخله منذ العام 2019 بعد الانهيار النقدي والاقتصادي غير المسبوق وخسارة الليرة اللبنانية لقيمتها.

وكان لافتًا، بحسب المصادر الحكومية، إشادة أورتاغوس بالاجراءات التي بدأت الحكومة القيام بها على مستوى خطط الإصلاح المالي والاقتصادي، خصوصًا رفع السرية المصرفية كمدخل أساسي للمحاسبة وإعادة أموال المودعين، إلى جانب إعادة هيكلة المصارف واعتماد آلية جديدة للتعيينات في الإدارات العامة وفي وظائف الفئات الأولى.

وهنا كان تأكيد على أهمية الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، مع ما يتطلبه من شفافية وقوانين إصلاحية ضرورية. وفي هذا السياق، زوّد رئيس مجلس النواب نبيه بري أورتاغوس بقائمة تتضمن 18 قانونًا إصلاحيًا أنجزها المجلس النيابي الذي لا يزال ينتظر مشاريع قوانين إصلاحية أخرى، من ضمنها إعادة هيكلة المصارف والسرية المصرفية والاصلاح الإداري لا سيما مجلس الإنماء والإعمار.


الإنسحاب الإسرائيلي وتثبيت الحدود

بالعودة إلى الملف الأمني، الموضوع الأساس في الزيارة، حاول لبنان الرسمي اتخاذ المبادرة مستفيدًا من الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة لاتفاق وقف إطلاق النار، ليشدد على التزام لبنان بالقرار 1701 ويجدد المطالبة بضرورة الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان، لا سيما التلال الخمسة المحتلة، تنفيذاً للاتفاق الذي رعته كل من الولايات المتحدة وفرنسا.

وكشفت مصادر مواكبة للزيارة عبر "الترا صوت"، أن أورتاغوس كانت متفهمة للمطلب اللبناني بأهمية وقف الضربات الإسرائيلية.


لا مهلة زمنية

المأخذ الأميركي تمثّل بالبطء اللبناني بتنفيذ القرار 1701 لجهة بسط الشرعية في كل المناطق، جنوب الليطاني كما شماله. وبعد ترقّب لبناني لخطاب أميركي عالي النبرة، كشفت المصادر أن أورتاغوس لم تتطرّق إلى مهلة زمنية محددة لسحب سلاح حزب الله، إنما كان تشديد على الاجراءات التي يقوم بها الجيش اللبناني في هذا الإطار وضرورة استكمالها وتكثيفها وتطبيق القرار الدولي بشكل كامل وبسط سيطرة الدولة اللبنانية على كامل الأراضي.


لا لجان سياسية

المعضلة الأكبر تبقى في شكل المفاوضات المرتقبة بين لبنان وإسرائيل، مع ما تحمله من محاذير يحاول لبنان تجنّبها. وأمام الضغط الأميركي على لبنان لتوسيع عمل اللجان إلى مستويات مدنية ودبلوماسية، سمعت أورتاغوس إصرارًا لبنانيًا في القصر الجمهوري كما السراي الحكومي وعين التينة، على التمسّك باللجان التقنية فقط كالتي اعتمدت أثناء مفاوضات ترسيم الحدود البحرية، على أن تبقى بالإطار التقني واعتماد الددبلوماسية المكوكية التي اعتمدت في السابق مع المبعوث الأميركي آموس هوكستين.

عقبة كبرى ستحتاج لمزيد من المباحثات على خط تثبيت الحدود البرية واستكمال مفاوضات تحرير الأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل، في ظل الرغبة الأميركية الصريحة التي عبّرت عنها واشنطن في أكثر من مناسبة بأن الوقت قد حان للدبلوماسية بين لبنان وإسرائيل، والتي فُهمت أنها دفع أميركي باتجاه التطبيع بين بيروت وتل أبيب واستمرارًا لرغبة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بانجاز الاتفاقيات الإبراهمية على ان تشمل أيضًا لبنان وسوريا.


منع التهريب

المباحثات الحدودية لم تقتصر على الجنوبية، لا بل تطرقت إلى ضرورة ضبط الحدود بين لبنان وسوريا وضبط التهريب.

ويأتي هذا الملف في صدارة الاهتمام لا سيما بعد الاجتماع اللبناني السوري في جدة، والذي بحث بالاجراءات الواجب معالجتها بين البلدين على أثر الاشتباكات الاخيرة عند الحدود الشرقية والتي أدت إلى سقوط ضحايا من الجانبين.


وعلى هذا المستوى أيضًا، تبقى العين على المرافق اللبنانية الحدودية ومنها مرفأ ومطار بيروت، الذي شهد إجراءات صارمة في الشهرين الماضيين لمنع كل أشكال التهريب ومنها عمليات إدخال الأموال إلى لبنان بطريقة غير شرعية. مع الإشارة إلى استمرار قرار حظر الرحلات الجوية الإيرانية إلى بيروت.


المواجهة الأميركية الإيرانية

من الصعب فصل الملف اللبناني عن المواجهة الأميركية الإيرانية، التي سترخي بثقلها على لبنان إذا ما انهارت مساعي فرض اتفاق نووي جديد، وسط التلويح الأميركي بضربة عسكرية لطهران.

فلبنان الخارج من حرب حجّمت الى حد كبير القدرة العسكرية لحزب الله، سيكون بعين العاصفة في ظل أي مواجهة عسكرية شاملة، وهو المطالَب بأن يكون السلطة الشرعية الوحيدة ووضع حد لأي عمل عسكري على أراضيه، وكانت حادثتا إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل بمثابة اختبار كبير لمدى قدرته على بسط سيادته. وهنا يبقى التحدّي الأهم، فهل يخرج بالكامل من دائرة الصراع أم سيكون عرضة لتجدّد الحرب؟


flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

كارثة صحية في بيروت... إقفال ملحمة بالشمع الأحمر مخالفة للشروط

الثلاثاء، 06 أيار 2025


بالفيديو- أكبر طائرات الصين العسكرية في مطار بيروت

الثلاثاء، 29 نيسان 2025


بالصّور: إزالة الشعارات والصور عن الأملاك العامة في بيروت

الثلاثاء، 15 نيسان 2025


توقيفات في بيروت... وهذا ما ضبط

السبت، 01 آذار 2025


حدث فني استثنائيّ في بيروت... "صار وقت التغيير"

السبت، 01 آذار 2025


وزير خارجية سلطنة عمان في بيروت

الأربعاء، 26 شباط 2025