الأحد، 18 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

المؤتمر الوطني: الأرضية مهيأة والتوقيت بيد عون؟

04 نيسان 2025

04:39

محلّياتالجمهوريةجوزيف القصيفي
المؤتمر الوطني: الأرضية مهيأة والتوقيت بيد عون؟
المؤتمر الوطني: الأرضية مهيأة والتوقيت بيد عون؟

Article Content

يبدو أنّ كل الأجواء باتت مهيأة لبدء الاستعدادات لعقد مؤتمر وطني يدعو إليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ويكون بمثابة دعامة للدولة لتتمكن من نقل البلاد إلى مرحلة جديدة تؤسس لمستقبل مستقر، بعد سنوات عجاف طوال، لم تُسجّل فيها أي إيجابية على مستوى إرساء قواعد دولة الحق والقانون والمؤسسات.

ولا يلقى المؤتمر الوطني كفكرة وإطار معارضة المكوّنات السياسية والطوائفية، إذا تناولت الموضوع من زاوية الوحدة الوطنية الضامنة للعيش معاً تحت راية العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص.

 

البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي أيّد طرح المؤتمر الوطني لـ«تنقية الذاكرة وضرورة العيش معاً»، خلال لقائه أمس مع مجلس نقابة محرّري الصحافة اللبنانية، ووجوب مقاربة كل المواضيع الخلافية. ومع إشارته الواضحة إلى أنّ «التطبيع ليس وقته آلان»، وتشديده على أنّ «لا صدام بين الجيش اللبناني و«حزب الله»، وأنّ الجيش يتصرّف بحكمة»، فإنّه يرى «أنّ وقف النار ليس قائماً، وأنّ إسرائيل تهدّد وتنفّذ تهديدها»، متسائلاً: «لماذا تحتفظ إسرائيل حتى اليوم بالنقاط الخمس التي تحتلها، فالقرار 1701 ليس كُوني فكانت»، من دون أن يغفل أنّ الأوان «قد حان لتوحيد السلاح وهذا ما أورده إتفاق الطائف، وأنّ الحل يكون ديبلوماسياً لعدم قدرتنا على هذه الحرب». وإذ لفت الراعي إلى وجوب حصر السلاح بيد الدولة، أشار إلى «عدم سهولة نزع السلاح آلان، والأمر يتطلّب وقتاً ويجب أن نصل إلى ذلك».

وكان سبق كلام رأس الكنيسة المارونية كلام لرئيس الجمهورية السابق أمين الجميل الذي دعا إلى مؤتمر وطني للمصالحة، واصفاً إياها بـ«مفتاح السلام في لبنان». وفي سياق متصل يقول زائرو الكرسي الرسولي في الفاتيكان إنّ البابا فرنسيس ودوائر الحاضرة يؤيّدون توافق اللبنانيِّين وتفاهمهم، والحوار المسيحي - الإسلامي على المستوى الروحي، والتقاء الأفرقاء السياسيِّين من كل الطوائف والاتجاهات، في مؤتمر يدعو إليه رئيس الجمهورية بدعم من الحكومة، من أجل مواكبة العمل الدولي والإقليمي ومتابعة ما يُخطط للبنان والمنطقة، لتكون البلاد في منأى عن أي تداعيات محتملة.

على أنّ القيادات الإسلامية من سنّية، شيعية ودرزية ليست ضدّ أي توجّه يصبّ في خانة مؤتمر وطني يضخ الدم في شرايين الميثاقية التي تعرّضت وتتعرّض إلى امتحانات قاسية لدى كل استحقاق. وتتلاقى أدبيات رئيس المجلس النيابي نبيه بري والقيادات السنّية، ومفتي الجمهورية الشيخ عبداللطيف دريان، ونائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ علي الخطيب، وشيخ عقل طائفة الموحّدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى، على ضرورة مواجهة المرحلة بأوسع قاعدة تضامن وطني. على أنّ المؤتمر الوطني الذي تزداد المطالبة به لن يكون مؤتمراً تأسيسياً على حساب «الطائف»، ولن يكون بديلاً عن الحكومة، بل هو منصة تشاركية لحوار يقوده رأس الدولة، لتحقيق أمور واردة في وثيقة الوفاق الوطني التي أضحت دستوراً، وبات من الملحّ معالجتها اليوم قبل الغد، قبل أن تواجه البلاد أحداثاً تدهمها كمثل «دهم المخاض للحبلى» على ما يقول القديس بولس في إحدى رسائله. كل المعطيات متوافرة، والأرضية أصبحت ملائمة أكثر فأكثر للاستجابة لفكرة المؤتمر الوطني الذي لن يبقي موضوعاً خلافياً أو حساساً إلّا ويضعه على طاولة البحث، في غرض الوصول إلى الخواتيم التي ترسّخ الاستقرار العام. لكنّ المبادرة، والتوقيت هما في يَد رئيس الجمهورية، في ضوء ما يمتلك من معطيات وأوراق يُحسن استخدامها عندما يحين الأوان.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات أخرى للكاتب

هل تَصدق وعود ترامب... ومتى تتحقق؟

السبت، 17 أيار 2025


هوية البابا الجديد لا تُبدّل التزامات الفاتيكان اللبنانية

الثلاثاء، 29 نيسان 2025


عون وسلام القراءة في كتاب واحد... وهذا ما ينتظر سعيد

الجمعة، 28 آذار 2025


سلام بين "القرار الكبير" والواقع المعقّد: تصميم وأمل؟

الخميس، 13 آذار 2025


المطلوب طائف سوري لتدارك الأعظم!

الإثنين، 10 آذار 2025


قلق جنبلاط له ما يبرّره: مواجهة إسرائيلية - تركية على أرض سوريا!

الثلاثاء، 04 آذار 2025