قال عضو "اللقاء الديموقراطي" النائب بلال عبدالله لـ"الجمهورية": "مجرّد اللقاء لمناقشة الإجراءات المطلوبة لتخفيض عجز الموازنة وتحفيز الإقتصاد هو خطوة جيّدة".
وإذ أشار الى أنّ "التفاصيل لا تزال غائبة"، قال: "يُحكى عن ورقة إقتصادية، لكن من أعدّ هذه الورقة؟ وزير المال؟ وزير الإقتصاد؟ حاكم مصرف لبنان؟ الهيئات الإقتصادية؟ مجلس الوزراء؟ هل هذا اللقاء هو البديل عن المؤسسات أم هو الإطار الحاضن لتسجيل المؤسسات؟".
وتساءل عن معنى كلمة "قرارات موجعة"، وقال: "هل يعني ذلك زيادة إيرادات الخزينة من جيوب المواطنين".