الإثنين، 19 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

حديث التّطبيع انطلق من أروقة واشنطن

01 آذار 2025

05:56

مختاراتأساس ميدياوليد شقير
حديث التّطبيع انطلق من أروقة واشنطن
حديث التّطبيع انطلق من أروقة واشنطن

Article Content

ما هي قصّة طلب أميركا وإسرائيل من لبنان التطبيع مع الدولة العبرية، شرطاً لإنهاء احتلال التلال الخمس؟

نفت المراجع العليا كافّة أن يكون الأمر طُرِح عليها. أكّدت مصادر الرئيس العماد جوزف عون أنّ ما يتداوله البعض لم يتبلّغ به لبنان. أبلغ مصدر حكومي “أساس” أنّ أيّاً من الجهات الدولية أو الأميركية لم يطرح مطلباً من هذا النوع على الحكومة ورئيسها القاضي نوّاف سلام، وأوضحت الجهات القريبة من رئيس البرلمان نبيه برّي أنّه لم يتداوله معه أيّ مسؤول أميركي.

 

 

كان طبيعيّاً أن تزداد الأسئلة في شأن فكرة التطبيع مع إسرائيل بعدما قالها مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف في مقابلة تلفزيونية. توقّع ضمّ لبنان إلى سوريا في الاتّفاقات الإبراهيمية، فيما رئيسه دونالد ترامب ما يزال مصرّاً على أنّ المملكة العربية السعودية ستوافق على التطبيع مع إسرائيل على الرغم من رفض قيادتها المتكرّر له ما لم تحصل خطوات عمليّة للاعتراف بقيام الدولة الفلسطينية. بدا أن لا عودة عن الرفض السعودي بسبب مواصلة بنيامين نتنياهو نهج تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الغزّيّين.


لا اقتراحات أميركيّة للتّطبيع

في استطلاع “أساس” لآراء مسؤولين لبنانيين ودبلوماسيين معنيّين، تبيّن الآتي:

  • أكّد دبلوماسيّ أوروبيّ دولته معنيّة بتنفيذ اتّفاق وقف إطلاق النار والقرار الدولي 1701 أنّ الأمر لم يُطرح على الشكل الذي يتمّ تصويره، ولم يتمّ إبلاغ حكومته باقتراح مفاوضات سلام. لكنّه رأى أنّه عندما ينتقل لبنان وإسرائيل إلى تنفيذ المرحلة التالية من اتّفاق وقف الأعمال العدائية، أي تحديد الحدود المتنازع عليها، قد يُطرَح الأمر. تفسير الجهات السياسية التي استمعت لهذا الكلام أنّ معالجة مشكلة الحدود البرّيّة تنهي حالة الحرب مع الدولة العبرية. لكنّ الاتّفاق ليس بمنزلة اتّفاق سلام وتطبيع.
  • أوضح دبلوماسيّ آخر منخرطٌ بجهود إنجاح آليّة اتّفاق وقف إطلاق النار لـ”أساس” أنّ الجانب الإسرائيلي لم يقترح مطلب التطبيع مع لبنان أو التوصّل لاتّفاق سلام. لكنّه كشف أنّ الجانب الأميركي أسرّ بأنّ إسرائيل ترغب في ذلك، ولم تعد تكتفي باتّفاق الهدنة. لكنّ مصادر حكومية أكّدت لـ”أساس” أنّ أيّ بحث في اقتراح كهذا مع سلام وحكومته سيُرفَض حتماً.
  • رجّحت معطيات مصادر سياسية أن تكون جهات أميركية طرحت الأمر على رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي، الذي رفضه.


صدى لمداولات واشنطن: استهداف سلام؟

  • كشفت أوساط متابعة أنّه انطلاقاً من صحّة المعطيات بأنّ الجانب الأميركي لم يقترح على المسؤولين اللبنانيين التطبيع مع إسرائيل، فإنّ الضجّة التي أثيرت في بيروت كانت صدىً لكلام في أروقة واشنطن. في مجلسَي النواب والشيوخ الأميركيَّين مجموعة من الجمهوريين الموالين بالكامل لتل أبيب وخطط نتنياهو الاستيطانية. وفي صفوف اللوبي الذي يضمّ أميركيين من أصل لبناني بعض المتطرّفين الذين ذهبوا بعيداً في الانسجام مع تماهي واشنطن مع تل أبيب. وبعض هؤلاء يعتمد رواية إسرائيل لضمانات أمن المستوطنات شمال إسرائيل. ويذهب هذا البعض إلى اعتبار أنّ لدى سلام وبعض الوزراء في الحكومة (أمثال طارق متري وغسان سلامة..) تاريخاً يساريّاً وأنّهم يناصرون الفلسطينيين. بين المراقبين لدور اللوبي الصهيوني في واشنطن من يقول إنّ تل أبيب لن تغفر لسلام أنّه أثناء رئاسته لمحكمة العدل الدولية في لاهاي ساهم في إصدار قرار دعا الدولة العبرية إلى عدم إخفاء الأدلّة المحتملة على قيام جيشها بأفعال ترقى إلى الإبادة الجماعية في غزة.



ما غاية تسريبات التّطبيع؟

هل تسريبات التطبيع هي لجسّ النبض أم لاستباق تل أبيب وواشنطن طلب لبنان مساعدات لإعادة الإعمار من أجل طرح الشروط عليه أم لتحييد الأنظار عمّا يجري في غزة وعن عمليات الجيش الإسرائيلي في الضفّة الغربية؟ وهل يرمي نتنياهو إلى التسبّب بتصاعد الخلافات اللبنانية الداخلية وإفشال مهمّة نوّاف سلام الإنقاذية؟

تراهن المراجع اللبنانية على أن تثمر الضغوط لتحقيق انسحاب إسرائيل من التلال الخمس. فهي تعطيها حرّية الحركة في القرى المحيطة، خلافاً لزعمها أنّها باقية فيها لضمان عدم عودة مقاتلي “الحزب” إليها وتهديد المستوطنات.

ويشمل هذا الرهان:

  • مواصلة فرنسا مطالبة الجيش الإسرائيلي بالانسحاب في إطار لقاءات اللجنة الخماسية المولجة ملاحقة آليّة تنفيذ اتّفاق وقف النار. فهي ما تزال على اقتراحها أن تتولّى الكتيبة الفرنسية في قوّات الأمم المتحدة التمركز في هذه التلال بمشاركة قوات أممية أخرى. وهو ما رفضه نتنياهو. ويتطلّع المسؤولون إلى أن تساهم بريطانيا في هذه الضغوط، بعد اقتراحها تركيز خمسة أبراج مراقبة في التلال، تشارك “اليونيفيل” في إدارتها، وتشرف عليها اللجنة الخماسية لمراقبة تنفيذ وقف الأعمال القتالية. تهتمّ الدولتان الأوروبيّتان، حسب مصادرهما، بوجوب انسحاب إسرائيل. والاقتراح البريطاني نال تأييداً لبنانياً من دون أن تكون لندن تشاورت مع تل أبيب في شأنه.


رسالة الضّمانات لإسرائيل.. واستخدام العصا

  • إقناع الولايات المتحدة بأن تطلب من إسرائيل إخلاء التلال لأنّ احتلالها يعطي لـ”الحزب” ذريعة استمرار المقاومة. فواشنطن، حسب دبلوماسي أوروبي، “تملك عصا” إجبار تل أبيب على الانكفاء، لكنّها لا تستخدمها.

رسالة الضمانات التي سطّرتها إدارة الرئيس جو بايدن، على هامش اتّفاق وقف النار في 27 تشرين الثاني الماضي، تطلق يد الأخيرة. تعطيها وفق ما تسرّب من مضمونها تفويضاً كاملاً بالتحرّك ضد ما سمّته “انتهاكات الالتزامات في المنطقة الجنوبية”. أمّا خارجها فتترك لها حرّيّة التحرّك “ضدّ تطوّر التهديدات إذا لم يستطع لبنان ولم يرغب في إحباطها بما في ذلك إدخال أسلحة غير قانونية عبر الحدود والمعابر”. وهذا ما يفسّر مواصلة إسرائيل القصف على الحدود اللبنانية السورية. وتعطيها أيضاً الحقّ في تنفيذ الطلعات الجوّية لأغراض الاستخبارات والاستطلاع. وشملت رسالة الضمانات “تعاون أميركا وإسرائيل لكبح أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في لبنان”.


flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

أميركيّة لبنانيّة الأصل مدّعية عامة لواشنطن

السبت، 10 أيار 2025


اجتماعات الربيع في واشنطن... اختبار جديد لقدرة لبنان على تنفيذ الإصلاحات

الثلاثاء، 22 نيسان 2025


رسومُ "ترامب" جمركيّة على أوروبا.. و"ماكرون": لا تصب في مصلحةِ واشنطن

الإثنين، 10 شباط 2025


بالتفاصيل: هذا ما حملته المكالمة الأخيرة لقائد طائرة واشنطن المنكوبة

السبت، 01 شباط 2025


واشنطن تعتزم تخفيف القيود على المساعدات الإنسانيّة لسوريا

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025


واشنطن تلغي المكافأة بخصوص الشرع

الجمعة، 20 كانون الأول 2024