الأحد، 22 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

تسونامي نواف سلام أعاد للعبة الداخلية وزنها

14 كانون الثاني 2025

13:55

مختاراتأساس ميدياوليد شقير
تسونامي نواف سلام أعاد للعبة الداخلية وزنها
تسونامي نواف سلام أعاد للعبة الداخلية وزنها

Article Content

يصعب النظر إلى الاستشارات النيابية التي جرت لتسمية القاضي نواف سلام رئيساً للحكومة، بمعزل عن جملة عوامل واكبتها وتفرض نفسها على المرحلة المقبلة. شكلت نتيجة الاستشارات النيابية نقلة كبرى في المشهد السياسي الداخلي.

العوامل الداخلية والخارجية قبل وأثناء الاستشارات، تلقي بثقلها على ما شهدته الساحة اللبنانية في الشأن الحكومي:

إنّ إعادة تكوين السلطة، بعدما تفكّكت وتشتّتت مؤسّساتها وأصيبت بالشلل، احتاجت إلى إعادة الاعتبار للّعبة السياسية الداخلية. هذا على الرغم من شكوى بعض الأوساط السياسية التي أثار حفيظتها التدخّل الخارجي الذي رجّح رئاسة العماد جوزف عون. حتى إنّ اضطرار القوى السياسية والنيابية التي صوّتت للرئيس عون، إلى أخذ الخيارات الخارجية بعين الاعتبار، لم يكن بعيداً عن الحسابات الداخلية:

ملاءمة حاجات الدّاخل مع خيار الخارج بالرّئاسة

الحاجة الضاغطة لضمان الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب تنفيذاً لاتّفاق وقف النار الذي ترعاه القوى الدولية، ولا سيما أميركا. فإصرار القوى الدولية والعربية على رئاسة قائد الجيش يعود إلى ثقتها بتنفيذه الاتّفاق. وهو ما يهمّ فرقاء الداخل وفي طليعتهم الثنائي الشيعي.

إعادة إعمار ما هدّمته المغامرة العسكرية لـ”الحزب” بمواجهة إسرائيل، فرضت على الثنائي وحلفائه الانسجام مع الإصرار الدولي على جوزف عون. فالقوى الخارجية ربطت بين المساعدات والاستثمارات وبين ثقتها به.

إعادة الاعتبار للّعبة الدّاخليّة؟

نأت القوى الخارجية بنفسها عن التدخّل في تسمية رئيس الحكومة، مقابل التأييد الحاسم لدول الخماسية لرئاسة عون. وعلى الرغم من معطيات بعض الفرقاء بأنّ فرنسا تميل إلى خيار ميقاتي (مع أنّ مصادر فرنسية نفت ذلك)، فإنّ داعمي نوّاف سلام تحرّكوا خلافاً لذلك. هذا مع أنّ بعضهم صديق لفرنسا. وهذا عزّز فكرة إعادة الاعتبار للّعبة السياسية الداخلية. كما أنّ من انتظروا “كلمة السرّ” من النوّاب السنّة لم تأتِهم تلك الكلمة إلاّ بعد ظهر أمس حين ظهر الفارق الكبير في الأصوات بين سلام وميقاتي.

ترشيح ميقاتي يعاكس خطاب القسم

ساهم خطاب القسم للرئيس جوزف عون في مضاعفة الصدمة الإيجابية لدى السواد الأعظم من اللبنانيين. فهذه الصدمة الإيجابية بدأت بانتخاب شخصية تتّصف بسمعة طيّبة وشخصيّة عصاميّة نظيفة الكفّ، أخذت بعداً إضافياً عند استماعهم إلى شمولية خطاب عون. حتى ما لم يذكره في ذلك الخطاب، كان له وقع إيجابي أيضاً. والمقصود بذلك كلمة “المقاومة” لأنّها باتت ترمز لدى أكثرية شعبية وسياسية إلى غطاء للثقل الإيراني على الحياة السياسية الداخلية.

رتّبت تلك الصدمة الإيجابية المضاعفة لخطاب القسم، ردود فعل سلبية عارمة على الصعيد الشعبي ضدّ ترشيح الرئيس نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة. في الساعات الـ48 السابقة على الاستشارات النيابية ظهرت ردّة الفعل هذه بقوّة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي مواقف نوّاب تغييريين وفي صفوف بعض الأحزاب التي كان يمكن أن تختار ميقاتي. اعتبرت ردود الفعل أنّ رئيساً للحكومة من المنظومة السياسية الحاكمة منذ عقود، يحبط الآمال التي اختزنها خطاب عون. وهذا ما دفع المعارضة إلى ترشيح النائب فؤاد مخزومي، ثمّ القاضي نوّاف سلام من خارج النادي. رسا خيار التغييريين والمعارضين على اسم سلام كشخصية مرموقة وكفوءة ومحبوبة شعبياً، لأنّه يجذب عدداً أكبر من الأصوات. فالرافعة التي عملت مكوّناتها لهذا الخيار رأت فيه تجسيداً للتطلّعات إلى الإصلاحات المطلوبة ونمط حكم بعيداً عن المحاصصة والفساد. وهذه المكوّنات رأت في خطاب القسم ما هو أقرب إلى ثورة 17 تشرين 2019… والتكوين الثقافي والسياسي لنواف سلام وتجاربه، تتسق مع روحيتها.

دور طهران في الحدّ من الخسائر

  • صحيح أنّ التحوّل الهائل الذي حصل في سوريا حافز واقعي من أجل التكيّف مع خيار جوزف عون، لكنّ محور الممانعة سعى إلى الحدّ من خسائره. وبعدما كرّس هذا التحوّل السوري بانسحاب مرشّح الممانعة سليمان فرنجية خسائره لبنانياً، سعت طهران إلى الحدّ منها. اعتمدت طهران خطاباً يقوم على مزيج من التسليم بتراجع نفوذها، ومن المكابرة. سعت بذلك إلى حفظ معنويّات أذرعها، ولا سيما “الحزب”، وعملت من أجل تسويات قدّمت فيها تنازلات، وسعت إلى الالتفاف على تقليص دورها.

تجميع إيران أوراق التّفاوض… ولبنان

لا بدّ من أن تشمل لبنانَ محاولاتُ النظام الإيراني لإعادة تجميع أوراقه، بالاحتفاظ ببعض المكتسبات التي حقّقها في السنوات الماضية، ومنها التأثير في صلب القرار اللبناني الرسمي. تفسّر ذلك المعلومات التي تسرّبت عن اجتماع نائبَي “الحزب” وحركة “أمل” محمد رعد وعلي حسن خليل مع العماد عون قبل الدورة الثانية من انتخابه، وإبلاغه بالرغبة في بقاء ميقاتي لرئاسة الحكومة لارتياح الثنائي إلى التعامل معه، وبالاحتفاظ بوزارة المالية، وبضمان موقعهما في توازنات الحكومة وبتعيين قائد الجيش والمدير العام للأمن العام… لكنّ بيت القصيد كان مطالبة “الحزب” باعتبار نزع سلاح “الحزب” شمال نهر الليطاني مؤجّلاً، على الرغم من التزامه نزعه في جنوبه، وفق اتّفاق وقف النار. وهو أمر تركه عون للبحث لاحقاً.

سبق كلّ ذلك إعلان عراقتشي أنّ طهران مستعدّة لمفاوضات “بنّاءة” بهدف الوصول إلى اتّفاق على ملفّها النووي. قال إنّ الصيغة “ترتكز على بناء الثقة بشأن البرنامج النووي مقابل رفع العقوبات”.

لا يمكن فصل إعادة تكوين السلطة في لبنان مع إعادة بعض الاعتبار للّعبة الداخلية في ما يخصّ رئاسة الحكومة، ثمّ تشكيلها، عن سياسة إعادة إيران تجميع أوراقها. فهي لحظات حاسمة تمرّ فيها علاقتها مع الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب، فإمّا التفاوض أو المواجهة العسكرية.

إلا أن تسونامي تكليف نواف سلام أثبت صعوبة إعادة عقارب الساعة إلى الوراء بمواصلة لي ذراع السلطة اللبنانية وتطويعها. في المقابل ينظر الأخير إلى الحاجة لاستعادة التوازن في التركيبة اللبنانية على أنها لا تعني كسر فريق وازن.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات أخرى للكاتب

نتنياهو وتوقيت الحرب: كسر إيران وفكرة الدّولتين

الثلاثاء، 17 حزيران 2025


الزلزال الثّالث: "نمنا في منطقة وصحونا على أخرى"

السبت، 14 حزيران 2025


مؤتمر نيويورك: شروط على السّلطة وتغيير في إسرائيل

الثلاثاء، 10 حزيران 2025


“تعجيز” أميركي للبنان: “يونيفيل”-3 أو إنهاء دورها

الثلاثاء، 03 حزيران 2025


3 مراحل لضبط السلاح الفلسطيني بدعم مصري تركي قطري؟

السبت، 24 أيار 2025


خامنئي يُصوّب على ترامب: صدارة الرّياض استفزّت طهران؟

الثلاثاء، 20 أيار 2025