حركة دولية واقليمية ناشطة
31 كانون الأول 2024
05:50
Article Content
يشهد العام الجديد تزخيما للحراك المحلي والخارجي حول ملفين اساسيين:
- الخروقات «الاسرائيلية» لاتفاق وقف اطلاق النار، وقد باتت تتهدد هيبة الدول الضامنة ومعها الحكومة.
- ملف الاستحقاق الرئاسي، مع توقعات بان يشهد المزيد من «خلط الاوراق» قبل جلسة 9 كانون الثاني المقبل. ففي وقت يرتقب ان يزور وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان السبت المقبل بيروت، على أن يسبقه الخميس مستشاره للشؤون اللبنانية يزيد بن محمد آل فرحان، ويليه مطلع الاسبوع المبعوث الرئاسي الاميركي اموس هوكشتاين، وربما ايضا الموفد الفرنسي جان ايف لودريان، فيما وصل وزيرا الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو والخارجية جان نويل بارو الى لبنان، لتمضية العطلة مع الكتيبة الفرنسية العاملة في اليونيفيل، وسيعقد الوزيران ثلاثة اجتماعات مع ممثل فرنسا في «آلية مراقبة وقف إطلاق النار في لبنان» الجنرال غيوم بونشين، وقائد قطاع جنوب الليطاني العميد غابي لاوندوس، وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
إعلان
يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.