الثلاثاء، 18 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ماذا ينتظر جلسة كانون الثاني؟

06 كانون الأول 2024

05:50

مختاراتالجمهوريةعماد مرمل
ماذا ينتظر جلسة كانون الثاني؟
ماذا ينتظر جلسة كانون الثاني؟

Article Content

بين توقف العدوان الإسرائيلي ضدّ لبنان على زغل، وانفجار الحرب على نطاق واسع في سوريا، انطلقت محاولة جديدة لانتخاب الرئيس اللبناني، فيما الأرض تهتز تحت الجمهورية وحولها.
تكثر التساؤلات هذه الأيام في شأن السيناريو المرجح لجلسة 9 كانون الثاني النيابية، وما إذا كانت ستفضي إلى العثور على الرئيس المفقود ام لن تتعدى كونها رقماً إضافياً في عدّاد الوقت حتى الآن، في شأن ما ستؤول إليه هذه الجلسة المفصلية التي سيظل مصيرها غامضاً حتى إشعار آخر، وسط اتجاهين متعارضين يتحكّمان بالنظرة اليها:
الأول، يستبعد ولادة الرئيس لأسباب داخلية وخارجية، والثاني يجزم بأنّ الشغور سيُملأ في 9 كانون الثاني بالاسم المناسب.
بالنسبة إلى المتشائمين، لم يتهيأ بعد الظرف المؤاتي لإنجاز عملية الانتخاب، خصوصاً انّ التصريحات الأخيرة لمستشار الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب اللبناني مسعد بولس لا تشجع كثيراً على التفاؤل، وهو الذي نصح بعدم التسرّع والانتظار فوق الموعد المحدّد شهرين او ثلاثة لإنضاج الخيار الرئاسي المناسب، على قاعدة انّ من انتظر سنتين لن «يغصّ» ببضعة اسابيع إضافية.

 
ويلفت هؤلاء إلى انّ موقف بولس يوحي أنّ المظلة الخارجية لإنجاز العملية الانتخابية غير مكتملة بعد، وأنّه يجب الانتظار حتى يتسلّم ترامب السلطة رسمياً في 20 كانون الثاني المقبل لكي يُبنى على الشيء مقتضاه، في اعتبار أنّ الإدارة الجديدة تتطلّع إلى أن يكون لها رأيها في ترتيب الوضع اللبناني ضمن رؤيتها لإعادة هندسة مجمل وضع المنطقة.
ويعتبر أصحاب هذه المقاربة انّ ما يمكن أن ينقذ جلسة 9 كانون الثاني هو التوصل إلى شبه إجماع لبناني على اسم محدد بمعزل عن الإرادة الخارجية، الأمر الذي يبدو صعب التحقق، أقلّه حتى اليوم، بفعل الصفوف المبعثرة والأجندات المتضاربة في مجلس النواب، إلى جانب انّ عدم تأمين الغطاء الخارجي للرئيس المقبل قد يعقّد مهمّته الدقيقة ويقلّل فرص نجاحها، خصوصاً انّ ورشة النهوض بالبلد في المرحلة المقبلة تتطلّب دعماً وازناً من الجهات الاقليمية والدولية المعنية برعاية الملف اللبناني المعقّد.
 
ويستشهد هؤلاء بتجربة الرئيس ميشال عون الذي وصل إلى قصر بعبدا على متن التقاطعات المحلية بالدرجة الأولى، استناداً إلى فرضية انّ الموافقة الخارجية يمكن أن تكون لاحقة وليست مسبقة، فإذا بحسابات الحقل لم تنطبق على حسابات البيدر، بعدما وقع الصدام بينه وبين بعض القوى الإقليمية والدولية التي فرضت نوعاً من الحصار على عهده.
اما المتفائلون بوجود فرصة حقيقية لانتخاب رئيس الجمهورية في الجلسة المقبلة، فيفترضون انّ الرئيس نبيه بري ما كان ليدعو اليها اصلاً لو لم يكن بحوزته طرف خيط يمكن الانطلاق منه والنسج عليه، ثم انّ دينامية اتفاق وقف إطلاق النار لا بدّ من أن تسري، في رأيهم، على الاستحقاق الرئاسي، مشيرين إلى انّ قوة الدفع التي أنتجت هذا الاتفاق ستكون كفيلة أيضاً بملء الشغور الرئاسي.
 
ويعتبر المستبشرون خيراً انّ الفترة الفاصلة عن موعد الجلسة كافية لطهو الطبخة الرئاسية على نار متوسطة وفق مقادير مدروسة وبمساعدة «الشيف» الخارجي المتمثل باللجنة الخماسية التي طالبها بري بأن تساعد لبنان في ما يريده هو لا ان تُفرض عليه ما تريده هي.
 
وانطلاقاً من هذه المعادلة، يعتبر المبشرون بالإيجابية انّ «المواد الأولية» لصنع اسم الرئيس ستكون محلية، «أما التجميع والتوضيب فستتولاهما عواصم القرار، بحيث يأتي الاسم حصيلة تقاطع داخلي ـ خارجي، وهذه هي الصيغة الأنسب لانتخاب»آمن» يسمح للعهد المقبل بانطلاقة قوية، والّا فإنّ حصول الانتخاب بمعركة كسر عظم في المجلس سيعني معالجة أزمة وتفجير مجموعة أزمات أخرى في المقابل».

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

آخر التطورات الرئاسية

الأربعاء، 08 كانون الثاني 2025


غموض يكتنف مصير جلسة انتخاب الرئيس

الأربعاء، 08 كانون الثاني 2025


جلسة 9 كانون ضبابية... ماذا عن إفقادها النصاب؟

الثلاثاء، 07 كانون الثاني 2025


جلسة انتخاب الرئيس قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟

الأربعاء، 18 كانون الأول 2024


دخان أبيض رئاسي و3 مرشحين بعد قائد الجيش وسفير سابق لدى الفاتيكان

الأحد، 15 كانون الأول 2024


الرئاسة في دائرة الضوء الشديد.. والمشاورات تتسارع

الجمعة، 13 كانون الأول 2024