أفادت المعلومات بأنّ لبنان الرسميّ لم يتبلغ، حتى البارحة، أيّ اشعار بعودة الموفد الأميركيّ آموس هوكشتاين إلى بيروت.
وأوضحت لصحيفة "النهار" أنّ تاليًا كل ما تناوله إعلام العدو عمّا يُسمّى مشروع اتفاق لوقف النار كان من جانب واحد ولا صلة للبنان به لأنّه لم يتبلغ أيّ شيء عنه من أي جهة دولية وسيطة.