الثلاثاء، 13 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

مماطلة في المفاوضات ومخططات إسرائيلية خطيرة... تقطيع أوصال المدن وتدمير ممنهج على طول الحدود

30 تشرين الأول 2024

04:21

المانشيتالأنباءالمحرر السياسي
مماطلة في المفاوضات ومخططات إسرائيلية خطيرة... تقطيع أوصال المدن وتدمير ممنهج على طول الحدود
مماطلة في المفاوضات ومخططات إسرائيلية خطيرة... تقطيع أوصال المدن وتدمير ممنهج على طول الحدود

Article Content

ينتظر اللبنانيون أي مؤشرات لوقف إطلاق النار والخروج من أتون الحرب المظلم وتبلور تسوية مستدامة عمادها القرار 1701، إلا أن فرص إنضاج هذه التسوية تصطدم حتى اللحظة بتعنت العدو الإسرائيلي الذي يتمسك ببنود تعرقل التوصّل إلى إتفاق نهائي، مستغلاً إقتراب إنتخابات الرئاسة الأميركية كورقة تصعيد ضاغطة. 

أفق وملامح نهاية الحرب وما بعدها غير واضحة حتى الساعة، فغارات العدو التفاوضية والعسكرية تكشف زيف جديته ومحاولاته شراء الوقت للإستمرار بعمليته العسكرية الممنهجة والإستثمار بنتائجها ومجرياتها، لرفع سقف شروطه. 

وفي هذا الصدد، يستبعد الصحافي والكاتب السياسي منير الربيع حصول أي تطور قبيل الانتخابات الأميركية، لافتاً في حديث إلى جريدة "الأنباء" الإلكترونية الى أن كل الأجواء والمؤشرات تدل على أن رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يحاول أن يصعّد بالمعنى العسكري، ليصعّد بالمعنى السياسي".  

ويرى أن "كل المعطيات تقول إن الإسرائيلي غير مقتنع بالقرار 1701"، مشيراً الى أنه يتحدث عن تطبيق القرار مع إنشاء منطقة عازلة في المناطق التي يقوم بتفجيرها في الجنوب، ودخول قوات يثق بها تراقب تطبيقه. ويضيف الربيع أن حزب الله يرفض كل هذه الشروط الذي يمليها الإسرائيلي، إذ يعتبر أنه بالمعادلة الميدانية يمكن أن يلحق خسائر بصفوف الإسرائيليين لإجبارهم على التراجع. 

ومن ناحية أخرى، يوضح الربيع أن "لبنان متمسك بالإتفاق الأساسي الذي عقده رئيس مجلس النواب نبيه بري مع الموفد الأميركي آموس هوكشتاين وهذا ما هو مرفوض من قبل الإسرائيلي".

وفي السياق، رئيس وزراء العدو عقد إجتماعاً مع قادة أجهزته الأمنية، لبحث إمكانية إنهاء الحرب في لبنان، والتوصل إلى تسوية سياسية.  وقالت القناة 12 في كيان العدو إن الجلسة تأتي على خلفية تقديرات المؤسسة الأمنية بأن إسرائيل تقترب ميدانياً من تحقيق الأهداف على الجبهة الشمالية. كما نقلت القناة عن مسؤول في جيش العدو، القول: "نحن أمام إما تسوية بلبنان أو حرب إستنزاف وحزام أمني".

وبالمقابل، تحدثت تصريحات صادرة عن مسؤولين إسرائيليين عن جدول زمني لنهاية الحرب في لبنان، إذ نقلت أمس صحيفة "يسرائيل هيوم" في كيان العدو عن مسؤول سياسي، "أن الجدول الزمني لنهاية الحملة في لبنان قريب ويتضمن أسابيع قليلة". 

وبإنتظار ما سيفرزه الميدان وما سيرشح عن الانتخابات الأميركية من نتائج ترجّح كفة سياسة فريق على آخر، التصعيد العسكري الإسرائيلي مستمر وليس بأبعاد أمنية فقط، إنما إقتصادية كذلك. فالعدو الإسرائيلي يسابق نفسه بمجازره المتنقلة، ممعناً بإجرامه بحق المدنيين، حيث إستفاق اللبنانيون اليوم على مجزرة في البقاع أدت إلى إستشهاد وإصابة العشرات. 

أما الحدود الجنوبية، فتشهد ذروة المعارك على كل القطاعات وفي مدن جنوبية أخرى منذ عدة أيام. وفي قراءة عسكرية ميدانية لما يحصل جنوباً، يرى الخبير العسكري والإستراتيجي، العميد خالد حمادة أن "الوضع الميداني على الحدود الجنوبية يؤشر إلى تصعيد دائم"، بحيث نشهد عمليات عسكرية متتالية سواء على مستوى توغل الوحدات البرية والقيام بتفجيرات داخل قرى القطاع الشرقي والقطاع الأوسط والقطاع الغربي، بالإضافة إلى إستمرار الطيران الإسرائيلي بقصف عمق الجنوب وكذلك عمق البقاع وأحياناً الضاحية الجنوبية.

ويشير حمادة إلى "تطور ميداني لجهة تقدم قوات العدو الإسرائيلي بإتجاه قرية الخيام، ولا ندري تماماً ما إذا كان تم الإستيلاء على تلة الحمامص أم لا، والتي تعد تلة إستراتيجية في المنطقة، ويبدو وكأن هناك تقدّم إسرائيلي في القطاع الشرقي وهذا ما من شأنه أن يفصل منطقة الجنوب عن منطقة البقاع، ويشكل خطراً لوصول القوات الإسرائيلية إلى نهر الليطاني من الجهة الشرقية، حيث يبعد مجرى النهر 5 كلم عن الحدود تقريباً".

أما على القطاع الغربي، فيلفت حمادة إلى أن "الأيام الثلاثة السابقة شهدت نشاطاً كبيراً وإعتداءات قوية على كل من منطقة صور والقليلة والعباسية وقرى منطقة صور بشكل عام، مما يؤشر أنه ربما يكون هذا المحور كذلك محوراً ناشطاً".

ويضيف: "لم يتم لغاية الآن التمكن من توقع أين سيكون الهجوم الرئيسي للعدو الإسرائيلي الذي يثابر على الإشتباك على كامل هذه الجبهة الممتدة من القطاع الشرقي حتى القطاع الغربي مروراً بالقطاع الأوسط".

ولكن اللافت للنظر، بحسب حمادة أن هذا التدمير الذي يطال بنية تحتية لحزب الله ويدمر القرى، بحيث يجعلها غير قابلة للسكن، متحدثاُ من ناحية أخرى عن بُعد إقتصادي لإستهدافات العدو، وتحديداً في كل من صور والنبطية.

فوفق حمادة إن تدمير جزء من الواجهة البحرية في مدينة صور يهدف إلى تجريدها من وظيفتها الاقتصادية، خصوصاً أنها مدينة خدماتية وسياحية وتتمتع بعلاقات حيوية مع كل محيطها. أما من الناحية الأمنية بالدرجة الأولى، بحسب حمادة، يعني أن سكانها سيغادرونها وهم غادروا فعلاً، وأن كل المنطقة المحيطة بها والتي تتفاعل معها إقتصادياً أصبحت كذلك بحكم الإخلاء.

والأمر نفسه بالنسبة للنبطية، فإلإعتداءات المتكررة على المدينة له بُعد إقتصادي أكثر منه بُعد عسكري، كما يوضح حمادة، حيث ستتفكك العلاقات الاقتصادية الحيوية واليومية بين مدينة النبطية والقرى المحيطة بها، علماً أنها المدينة الكبرى وتضم المركز التجاري الأكبر في منطقة الجنوب، على حد تعبيره.

ولا يرى حمادة "أي مسار دبلوماسي ميسّر للوصول إلى وقف لإطلاق النار"، مذكراً بالعنوان المرفوع من قبل العدو الإسرائيلي بأن  التفاوض لا يتم إلا تحت النار، كما أن "هذا التعثر، له مسبباته اللبنانية كذلك". 

الى ذلك، خرق المشهد الحربي، إعلان حزب الله إنتخاب الشيخ نعيم قاسم أميناً عاماً خلفاً للسيد حسن نصر الله، وذلك عملاً بالآلية المعتمدة لإنتخاب الأمين العام، توافقت شورى حزب الله على إنتخابه أمينا عاماً، كما ورد في بيان صادر عن الحزب. 

إن حرب الإبادة والتطهير لقرى جنوب لبنان التي يخوضها العدو الإسرائيلي، وعاصفة الغارات المتواصلة على مناطق لبنانية عدة، لا ينم إلا عن مخطط لواقع قاتم يستهدف مستقبل لبنان، في ظل إنسداد أفق الحل الدبلوماسي الذي يواجه حالياً مماطلة وعراقيل بأبعاد متعددة الأضلع والمسارات والخلفيات.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home
أحدث الفيديوهات
بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

فيديو

تقرير

بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

فيديو

تقرير

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

مقالات أخرى للكاتب

ترامب يحط في المنطقة... 10ملفات على الطاولة مع قادة الخليج

الثلاثاء، 13 أيار 2025


البلديات بمرحلتها الثانية غداً ... ترقّب لزيارة ترامب الخليجية وأورتاغوس في بيروت قريباً

السبت، 10 أيار 2025


عون إلى الكويت الأحد وسلام وجه رسائل متعددة من البقاع… ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان

الجمعة، 09 أيار 2025


المنطقة على صفيح ساخن في اليمن... ولبنان يسابق الضغوطات بالدبلوماسية

الخميس، 08 أيار 2025


عون يعيد إحياء العلاقات مع الخليج... أم المعارك في طرابلس

الأربعاء، 07 أيار 2025


الاشتراكي .. حضور وازن في جميع بلدات وقرى الجبل

الثلاثاء، 06 أيار 2025