الثلاثاء، 20 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital

الحكيّم للأنباء: يجب اتخاذ خطوات عاجلة!

Website logo

تهديد خطير... ماذا يعني إدراج لبنان على اللائحة الرماديّة؟

26 تشرين الأول 2024

09:03

آخر تحديث:26 تشرين الأول 202414:59

خاصالأنباءأريج عمار
تهديد خطير... ماذا يعني إدراج لبنان على اللائحة الرماديّة؟
تهديد خطير... ماذا يعني إدراج لبنان على اللائحة الرماديّة؟

Article Content

في ظل التطورات المالية والأمنية المتسارعة، يأتي إدراج لبنان على القائمة الرمادية من قبل فرقة العمل المعنية بمكافحة الجرائم المالية (FATF) كجرس إنذار للسلطات اللبنانية والقطاعات الاقتصادية كافة. إذ إنه بلا شك هناك عوامل كثيرة دفعت لوضع لبنان على القائمة 
رغم اعتبار البعض أن ما ساهم ايضاً بهذا الإدراج، هي الضغوط التي مارستها إسرائيل وعواصم غربية لضم لبنان إلى تلك القائمة، بحجة قصور الاجراءات التي تتبعها الحكومة اللبنانية في مكافحة تمويل الارهاب وغسل الأموال.

ما هي القائمة الرمادية لمجموعة FATF؟

تضم القائمة الرمادية الدول أو السلطات القضائية التي ترى مجموعة العمل المالي أن لديها أوجه قصور في نظم مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. وعندما تُدرج دولة في هذه القائمة، تخضع لرقابة مكثفة وتقييمات دورية إضافية.

أسباب إدراج الدول في القائمة الرمادية:

1. عدم وجود تشريعات كافية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
  
2. عدم كفاية إجراءات العناية الواجبة الخاصة بالعملاء (CDD).
  
3. قصور في وحدات الاستخبارات المالية، وانعدام الشفافية
  
4. ضعف الأطر التنظيمية وآليات الإشراف اللازمة.

وفي حديث مع الدكتور جهاد الحكيّم، أستاذ الاقتصاد والأسواق المالية العالمية، رأى في حديث لجريدة الأنباء الالكترونية أن الأسباب المباشرة لوضع لبنان على اللائحة الرماديّة يأتي نتيجةً للقصور والخلل الوارد في النظام المالي، وخاصةً في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. ويضيف الحكيّم أن هذا الإجراء يعتبر "تهديدا خطيرا للاقتصاد اللبناني" إذ أنه لا يعكس فقط ثغرات في تطبيق القوانين والشفافية، بل يُهدد استقرار الاقتصاد اللبناني خاصّةً في ظل الأوضاع الأمنية والسياسية غير المستقرّة، حيث من المتوقع أن يزيد من عزل القطاع المالي اللبناني ويعقد وصوله إلى الأسواق العالمية، "كما أنه قد يؤدي إلى زيادة التكلفة على المعاملات المالية وصعوبة أكثر في التحويلات المصرفية، مما ينعكس سلباً على الاقتصاد المتدهور بالفعل".

كيف نخرج من القائمة؟

وفي السياق ذاته، وبالرغم من أن المصرف المركزي كان قد حاول إرساء معايير الشفافية النقدية والمالية مع المصارف، إلا أنه من الضروري إتخاذ خطوات سريعة للخروج من القائمة الرمادية بأقل ضرر ممكن، وبحسب الحكيّم فإن هذه الخطوات تتمثّل أولا "بعزيز تطبيق القوانين من خلال تفعيل القوانين المتعلقة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتطبيقها بشكل صارم، تحسين الشفافية والرقابة، التعاون مع المنظمات الدولية بشكل وثيق مع المنظمات المالية الدولية، مثل FATF، لتطبيق توصياتها والعمل على تحقيق المتطلبات التنظيمية، تحسين كفاءة المؤسسات المالية وزيادة قدرة الرقابة على الأنشطة المالية المشبوهة، العمل على استعادة ثقة المودعين من خلال معاقبة من سرق الودائع وإيجاد حل عادل للأزمة المصرفية، وختاما والأهم محاسبة المسؤولين عن الانهيار المصرفي والمالي من أصحاب المنظومة وحاشيتهم وأزلامهم وذلك يشمل اقتصاديو البلاط".

ختاماً، إن إدراج لبنان على القائمة الرمادية لمكافحة الجرائم المالية يجب أن يُنظر إليه كفرصة للتحرك نحو إصلاحات جذرية، فالخروج من هذه الأزمة لن يتحقق فقط عبر تفعيل الإجراءات المالية، بل بتبني رؤية شاملة تتضمن إصلاحات مؤسسية وهيكلية طويلة الأمد. وهذا يتطلب التزاماً حقيقياً من السلطات اللبنانية والمؤسسات الاقتصادية لتحقيق التغيير المنشود، بما يفتح آفاقاً جديدة نحو استقرار اقتصادي مستدام واندماج مالي دولي أكبر، فهل تنتهز الدولة اللبنانيّة هذه الفرصة؟

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025