الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ماذا بعد وقف إطلاق النار في لبنان؟

13 تشرين الأول 2024

12:40

مختاراتالشرق الأوسطرامي الريّس
ماذا بعد وقف إطلاق النار في لبنان؟
ماذا بعد وقف إطلاق النار في لبنان؟

Article Content

فاتَ أوانُ مناقشةِ ما إذا كان فتحُ جبهة جنوب لبنان في الثامن من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بهدف مساندة جبهة غزة، كما أعلن «حزب الله» يومذاك، قد حقق الأهداف المرجوّة منه، لا سيّما أن الحرب الإسرائيليّة المتواصلة دون هوادة منذ أكثر من عام قد أدّت إلى سقوط ما يزيد على 40 ألف شهيد، والآلة مستمرة، فضلاً عن تدمير القطاع بشكل شبه تام وتحويله إلى منطقة غير قابلة للعيش لسنوات إلى الأمام.

فات الأوان لأن الخشية التي كانت قائمة من توسع الحرب نحو لبنان وعاصمته وضاحيتها الجنوبيّة، بالإضافة طبعاً إلى مناطق الجنوب والبقاع والبقاع الغربي؛ قد أصبحت بمثابة الأمر الواقع، وبات الوضع يحتاج إلى من يوقفه ويضع حداً له، وهو غير متاح راهناً بسبب الدعم الغربي، خصوصاً الأميركي، لإسرائيل في عملياتها العسكريّة ضد لبنان.

ثمّة ملاحظات لا بد من تسجيلها في هذا السياق:

أولاً: على الرغم من «البروباغاندا» الإسرائيليّة المركزة التي يقودها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من الناطقين باسم جيشه، من أن الحرب هي حرب ضد «حزب الله» وليست ضد لبنان، تثبت الأرقام بصورة يوميّة وبما لا يترك مجالاً للشك أن هذه الرواية غير صحيحة على الإطلاق، والدليل سقوط ما يزيد على 2200 شهيد وأكثر من 10 آلاف جريح (حتى 11 أكتوبر)، في حين سقط في خلال حرب يوليو (تموز) 2006 نحو 1200 شهيد.

وفي هذا المجال، ثمّة تساؤلات مشروعة يحق للبنانيين أن يسألوها، في مقدمها ما يتصل بحق إسرائيل في استباحة بلادهم بالكامل براً وبحراً وجواً، وصولاً إلى قصف أحياء سكنيّة وشعبيّة بأكملها لمجرّد اشتباهها بوجود عناصر أو قياديين من «حزب الله» في محيطها.

ثانياً: نقلت القيادة الإسرائيليّة أهداف الحرب من إعادة سكان الشمال إلى «بيوتهم» إلى إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط. وإذا كانت الحقبات السابقة التي حصل فيها تشكّل الشرق الأوسط الجديد في إطار توزّع نفوذ بين دول وإمبراطوريات متهالكة قد شهدت، رغم مساوئها، توازن قوى معيّناً؛ فإن ما يحدث راهناً يتصل بترسيم خريطة جديدة بمشيئة إسرائيليّة صرفة، وهو يذكر بكلام أميركي سابق عن «الشرق الأوسط الجديد»، الذي لم يكن مشروعاً براقاً بطبيعة الحال.

ولا يمكن إشاحة النظر عمّا نُشر ويُنشر عن انتعاش مشروع إسرائيل الكبرى، ومن ضمنه التوسع نحو جنوب لبنان وصولاً إلى احتلاله واستعماره وبناء المستوطنات، وما نُشر من مقابلة متلفزة لوزير الماليّة الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، جدد فيها الحديث عن «أحلام الأجداد»، يشي بالقليل مما يُخطط له، أو أقله يُفكّر فيه، تيار اليمين الديني المتطرف في إسرائيل.

لقد بات واضحاً أنَّ الصراع في إسرائيل خلال السنوات القليلة الماضية هو بين المتطرفين والأكثر تطرفاً، حتى الأصوات المحدودة التي كانت تنادي بالسلام تكاد تكون قد اندثرت تماماً ولم يعد لها أي تأثير. إسرائيل تخوض حروباً على عدة جبهات منذ أكثر من سنة، وهي المرة الأولى التي تطول فيها الحروب إلى هذا المدى الزمني الطويل مع ما رافقه من سقوط المئات من القتلى في صفوف الجنود والضبّاط في الجيش الإسرائيلي.

لأجل كل ذلك، لن تكون حرب لبنان قابلة للتوقف في وقت قريب، لا سيّما أن إسرائيل تسعى لزرع الشقاق بين صفوف اللبنانيين والتأليب فيما بينهم، وهو ما يتطلب وعياً وصبراً وحكمة في التعامل معه بما لا يؤدي إلى اندلاع نزاعات أهليّة مجدداً في البلد المنشطر على ذاته، الذي تغذيه الانقسامات الطائفيّة والمذهبيّة والولاءات الخارجيّة المتناقضة التي تعكس نفسها في الساحة المحليّة اللبنانيّة.

المطلوب لبنانياً هو الإسراع في انتخاب شخصيّة توافقيّة لرئاسة الجمهوريّة لا يُشكّل انتخابها استفزازاً لأحد، أو يمنح للبعض شعوراً بالغلبة على حساب أي طرف لبناني مهما كانت الظروف الراهنة. حتى لو تمكن أي رئيس من «التسلل» إلى القصر الجمهوري بأصوات مجموعة من النواب، في ظل اعتراض قوى وازنة أخرى، فإنه لن يتمكن من الحكم في ولايته، ليس لأن اللعبة الديمقراطيّة ليست صالحة في لبنان، بل لأن موازين القوى في لبنان لا تسمح بذلك.

هذه التحديات الخطيرة تتطلب مقاربات جديدة، وتبقى الأولوية المطلقة لوقف إطلاق النار.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025