الإثنين، 16 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

العدو ماضي في الحرب

28 أيلول 2024

04:36

آخر تحديث:28 أيلول 202404:36

مختاراتالمدنمنير الربيع
العدو ماضي في الحرب
العدو ماضي في الحرب

Article Content

إنه سيناريو غزّة المتكرر. يحاول رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو إعادته في لبنان. تصعيد عسكري عبر الحملة الجوية وتوسيعها. تترافق مع زيادة التحشيدات العسكرية البرية وإجراء مناورات كثيرة تحاكي القتال البرّي في لبنان. في مقابل مواقف سياسية متضاربة حول استعداده للتفاوض حول حلّ ديبلوماسي. كل هذه الآليات اتبعها في غزّة من قبل. ولا يزال يقدّم نفسه كمدافع عن الغرب ضد المحور الإيراني. يحاول في ذلك الالتفاف على كل الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار ومنع التصعيد. 
 

صور نتنياهو ووجوهه

يستند نتنياهو على مقومات كثيرة لخوضه معركة لبنان وتوسيعها. أولها، لا يزال الرجل يستند على الدعم الأميركي، وآخر تطوراته تقديم مبلغ 8 مليار دولار لتعزيز دفاعاته العسكرية والجوية. ثانيها، توافق غالبية الوزراء في حكومته على ضرورة استكمال الحرب وتوسيعها ضد حزب الله. ثالثها، ارتكازه إلى موقف المعارضة الإسرائيلية التي أيضاً تؤيد الحرب على لبنان. رابعها، ما تشير إليه استطلاعات الرأي داخل دولة العدو، أي أن 66 بالمئة من المستطلعين تؤيد استمرار الحرب حتى تحقيق أهدافها. 

يقدّم نتنياهو أكثر من وجه وصورة. يحاول تصوير نفسه بأنه مستهدف من دول ومحور. وفي صورة أخرى يقدّم نفسه مدافعاً عن الغرب وعن الولايات المتحدة الأميركية. في الداخل الإسرائيلي يصوّر نفسه كبطل سياسي وعسكري يحقق ما عجز الكثيرون عن تحقيقه من قبل. وفي الوقت نفسه يحاول التلاعب بصورته التفاوضية عبر إطلاق مواقف متناقضة تارة يؤيد المفاوضات والحل الديبلوماسي، وطوراً يلجأ إلى الانقلاب على مواقفه، ويعتمد أسلوب التصعيد العسكري. في موازاة الحديث عن التفاوض، يخرج وزير خارجية العدو للإعلان عن الاستمرار في الحرب "حتى النصر". وهو الشخص الأقرب لنتنياهو. يسرائيل كاتس هو الصورة الأكثر وضوحاً عن نتنياهو الحقيقي. 
 

رفض الهدنة

عملياً، كل المؤشرات تفيد بأن المعركة مستمرة وقابلة لأن تطول. هناك شكوك كبيرة في قدرة التأثير الأميركي على تغيير الموقف الإسرائيلي. في المقابل، هناك إصرار فرنسي على تحقيق وقف إطلاق النار، ولكن حسب ما تنقل مصادر ديبلوماسية عن الإسرائيليين، فإن تقييمهم سلبي جداً للدور الفرنسي، ويعتبرون أن باريس لا تراعي المصالح الاستراتيجية لإسرائيل، ولا يمكن التعاون والتجاوب معها. حتى فكرة الهدنة المؤقتة التي تستمر لثلاثة أسابيع، يرى فيها الإسرائيليون فرصة لحزب الله كي يعيد تنظيم صفوفه وتعزيزها، وهو مرفوض إسرائيلياً. تنقل المصادر الديبلوماسية أيضاً أن نتنياهو كان قد وافق على فكرة الهدنة المقترحة، لكن وزراء داخل حكومته رفضوا، وكذلك التقييمات العسكرية لدى جيش العدو. وهو ما دفعه إلى التراجع. هنا تتعدد التقييمات حول مواقف الإسرائيليين وخطواتهم، بين من يعتبر أنهم أصبحوا في حالة اندفاع بلا مكابح، أو أنهم في حالة استشعار تحقيق انجازات عسكرية من خلال الضربات التي وجهوها وعمليات الاغتيال التي نفذوها. ولذا، لا يمكن التراجع حالياً. في هذا السياق، تشير المصادر إلى أن العدو لا يزال ماضيا في عملياتها لتحقيق بنك أهداف جوي واسع، من دون إغفال مسألة التلويح بالاجتياح البرّي. 
 

دروس الحروب السابقة

في التقارير والتسريبات الإسرائيلية يتضح أن نتنياهو يحاول تجميع دروس وخلاصات من حروب عديدة، أبرزها حرب غزة، وحروب 2006، 1982، و1978، إنها حرب يمكن أن تكون مفتوحة وهي بلا أفق حتى الآن، وتختلف عن سابقاتها في ظل المتغيرات على مستوى الموقف الدولي. ففي العام 2006 قال الأميركيون للإسرائيليين إنه تم منحهم الوقت الكافي لتحقيق أهدافهم ولكنهم لم ينجحوا، ويجب وقف الحرب. حالياً تختلف الوقائع ولا يبدو أن الأميركيين في وارد الضغط الكبير والجدّي على نتنياهو لوقف الحرب. ولا أحد يضمن اقتناع نتنياهو في الاستجابة للضغط الأميركي في ظل ما يراه ضعفاً لدى إدارة جو بايدن، وأنه لا يريد منحه أي هدية أو فرصة في ظل الانتخابات.
يعتمد نتنياهو بمساعدة اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة على استدراج الأميركيين إلى الاقتناع بأهمية عملياته، إما من خلال استهداف أشخاص مطلوبين للولايات المتحدة، أو من خلال التركيز في الإعلام والدوائر السياسية الأميركية على التذكير في تفجيرات المارينز والسفارة الأميركية التي نفذها حزب الله في بيروت عام 1983. 

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

خمسون الحرب اللبنانية (3)

الإثنين، 28 نيسان 2025


بين التأكيدات الرسمية ومخاوف الخبراء البيئيين: الخوف من التعامل العشوائي مع ردم الحرب

الأربعاء، 09 نيسان 2025


مستشفياتُ الجنوب تنفض عنها آثار الحرب

الإثنين، 23 كانون الأول 2024


عملية انتشال جثث ضحايا الحرب الإسرائيلية على لبنان متواصلة

السبت، 21 كانون الأول 2024


على وقع الخروقات.. لجنة مراقبة وقف النار تجتمع في لبنان

الثلاثاء، 03 كانون الأول 2024


المستشفيات تستعجل وزارة الصحة تسديد فواتير جرحى الحرب

الإثنين، 02 كانون الأول 2024