الإثنين، 23 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

المطاعم تمتلئ... والفقر يزداد اتساعاً!

24 تموز 2024

05:16

آخر تحديث:24 تموز 202405:16

اقتصادالجمهوريةايفا أبي حيدر
المطاعم تمتلئ... والفقر يزداد اتساعاً!
المطاعم تمتلئ... والفقر يزداد اتساعاً!

Article Content

تتناقض مظاهر الحياة في لبنان بين منطقة واخرى، وتتفاوت الطبقات الاجتماعية بشكل لافت بحيث انّ القدرات الشرائية التي يتمتع بها جزء من اللبنانيين باتت تفرض مستوى معيشياً معيناً ليس بمقدور الجزء الاكبر من اللبنانيين تحمّله، فما اسباب هذا التفاوت؟ وعلى اي اساس فرزت الأزمة المالية شرائح المجتمع كما هي اليوم؟

المطاعم المفوّلة والاقبال على المسابح والحجوزات المكتملة في غالبية بيوت الضيافة والحفلات الفنية لا تعكس بالحقيقة اقتصادا منتعشا، فالواقع مُغاير تماما بل يعكس وضع شريحة من اللبنانيين لا يشكلون اكثر من ربع السكان في حين ان الغالبية الساحقة تئنّ من الرواتب الظالمة التي لا تحاكي متطلبات الحياة، ومن الارتفاع المتواصل في مؤشر اسعار السلع الاستهلاكية رغم تثبيت سعر صرف الدولار على 89500 ليرة. وقد أظهرت الارقام الاخيرة الصادرة عن ادارة الاحصاء المركزي ارتفاعا في التغيّر السنوي لمؤشر اسعار الاستهلاك ما بين شهري حزيران من العام 2023 وحزيران 2024 بنسبة 41.78%، طاوَلت خصوصا السلع والخدمات الاساسية التي يحتاجها كل مواطن بشكل يومي بغض النظر عن قدرته الشرائية مثل اسعار المواد الغذائية التي زادت 29.58%، الالبسة والاحذية 26.74%، مؤشر التعليم 587.67%، الصحة 47.24%، الاتصالات 31%، كذلك سجل ارتفاع في مؤشر الاستجمام والتسلية بنسبة 38.06% ومطاعم وفنادق 23.77%.

تظهر هذه الارقام الارتفاع المتواصل لكلفة الحد الادنى للمعيشة في لبنان رغم اعتماد الدولرة في التسعير وفي دفع الرواتب، من دون معالجة خلل اساسي يتمثّل في عودة الرواتب الى ما كانت عليه في فترة ما قبل الأزمة. اليوم، وبعد 5 سنوات على الأزمة، ما الذي لا يزال يحول دون ذلك؟ وكيف يمكن تفسير هذه الهوة الكبيرة في المقدرات المادية بين شرائح المجتمع؟

في السياق، اعتبر الخبير الاحصائي محمد شمس الدين ان لبنان اليوم يعيش في تناقض صارخ ما بين الطبقة الميسورة والطبقة المعدومة. وأسِف عبر «الجمهورية» لأنّ حوالى ربع الشعب اللبناني ما عاد يقوى على تسديد ثمن احتياجاته اليومية من مأكل ومشرب لأنه فقد كل مقومات الحياة، وبينما يعيش الربع الثاني من اللبنانيين بالحد الادنى، يتمتع نحو 40% من اللبنانين بقدرة شرائية مقبولة نتيحة تلقّيهم تحويلات من الخارج او امتلاكهم للمال النقدي، ولهذه الشريحة القدرة على الاستمرار والتأقلم مع الاسعار مهما ارتفعت. وتالياً انّ نصف الشعب اللبناني اليوم بات خارج السوق او خارج الدورة الاقتصادية ولا يملك قدرة الحصول على ادنى مقومات الحياة، حتى يمكن القول ان الازمة ظلمت نصف اللبنانيين بينما استطاع النصف الثاني ان يكون خارجها، إمّا لأنه يملك المال او لأنه تمكّن من اخراج امواله من المصارف او لأنه تلقى تحويلات من الخارج، ما جعل قدرته الشرائية تتوافق ورفع الاسعار في الدولار.

وعن مدى التوافق ما بين اسعار السلع اليوم مقارنة بمعدل الرواتب، قال شمس الدين: ان الرواتب اليوم تتراوح ما بين 25 الى 50% مما كانت عليه قبل الأزمة بينما اسعار السلع عادت الى ما كانت عليه قبل الأزمة. فالسلعة التي كانت تُسعّر بدولار واحد قبل الأزمة مع راتب بقيمة 100 دولار عادت اليوم الى السعر نفسه الذي كانت عليه قبل الازمة اي دولار واحد إنما براتب 50 دولاراً. لذا، من يملك القدرة الشرائية جراء تحويلات يتلقاها او اموال يملكها لا يزال باستطاعته شراءها لأنه حافظ على قدرته الشرائية، بينما ما عاد في مقدور من يقبض نصف راتب الحصول عليها.

وعن اسباب عدم عودة الرواتب الى ما كانت عليه قبل رغم عودة الاسعار الى ما كانت عليه قبل الازمة، يقول شمس الدين: ان الدولة، التي هي أكبر رب عمل، لا تملك المال لدفع رواتب موظفيها كما قبل الازمة، اذ يبلغ عدد العاملين بالقطاع العام بين ادارات ومؤسسات عامة وبلديات وجيش وقوى امن نحو 260 الفاً، أما القطاع الخاص الذي تأقلم بشكل اسرع مع الازمة ودَوزَن ارباحه ورفع اسعاره لتعود الى ما كانت عليه قبل الازمة، لم يُعِد اجور الموظفين الى ما كانت عليه سابقاً لأن ليس هناك سلطة يمكنها ان تفرض عليه ذلك، فالدولة غير القادرة على رَفع الرواتب لا يمكنها ان تفرض ذلك على غيرها.

تابع: خلال اجتماعات لجنة المؤشر طالبنا برفع الحد الادنى للاجور الى 52 مليون ليرة، الا انّ الهيئات الاقتصادية رفضت ذلك وحَدّدته بـ18 مليون ليرة.

وأضاف: عشية الازمة كانت الـ450 دولاراً تكفي حاجة اسرة مكونة من 4 اشخاص، أما اليوم وفي ظل التضخم والغلاء العالمي ارتفعت حاجة الاسرة الى 580 دولارا، الا ان متوسط الاجور اليوم للأسرة هو 30 مليون ليرة بما يوازي 330 دولاراً.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

تغيّرات بنيوية في المجتمع: الفوارق تزداد اتساعاً

الأربعاء، 05 حزيران 2024


واقعٌ مُقلق... الفقر في لبنان عميق جداً!

الجمعة، 24 أيار 2024


تزايد الفقر والجوع في لبنان وسط غياب الطبقة الوسطى

الأحد، 07 نيسان 2024


82 في المئة من اللبنانيّين فقراء!

الثلاثاء، 02 نيسان 2024


الفقر ليس تعاسة

الخميس، 07 آذار 2024


"اليونيسف": 333 مليون طفل حول العالم يعانون من الفقر المدقع

الأربعاء، 13 أيلول 2023