الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

ماذا يحضّر نتنياهو للبنان بعد 24 تموز؟

16 تموز 2024

04:35

مختاراتالجمهوريةطوني عيسى
ماذا يحضّر نتنياهو للبنان بعد 24 تموز؟
ماذا يحضّر نتنياهو للبنان بعد 24 تموز؟

Article Content

لا تعارض إسرائيل، ولا «حزب الله «، مبدأ التوصل إلى تسوية على الحدود البرية. فالطرفان اختبرا قبل عامين تسوية ناجحة على الحدود البحرية، ما زالت صامدة على رغم الحرب الدائرة على بُعد كيلومترات في البر.

يروي العارفون، أنّ التسوية على الحدود البرية بين لبنان وإسرائيل كانت جاهزة بخطوطها العريضة في الصيف الفائت. وقد حاول الوسيط الأميركي عاموس هوكشتاين إطلاق المفاوضات لإنجازها بكاملها وإبرامها. لكن هذا المسعى أحبطه اندلاع الحرب في غزة. واليوم، تَقبع التسوية بخطوطها العريضة في جيب هوكشتاين، ولا ينقص لإعلانها سوى انتهاء الحرب هناك، ومعها الحرب الرديفة في الجنوب.

وفي تقدير البعض، أنّ هذا الاتفاق الضمني والمبدئي على تسوية، هو السبب الأساسي لاطمئنان هوكشتاين إلى أنّ الطرفين على الحدود في الجنوب سيتجنبون توسيع الحرب. وفي زيارته الأخيرة للمنطقة، هو اختبر الاستعدادات الفعلية لدى المعنيين بالتورط في حرب واسعة، فوجد أنّ إسرائيل تهدّد بتوسيع الحرب في لبنان لا للقيام بذلك فعلاً، بل للدفع نحو المفاوضات. كما أنّ «حزب الله» يستعرض قواه على مداها على الحدود وفي العمق الشمالي لإسرائيل، لا من أجل حرب واسعة بل لمنع إسرائيل من التورط في أي مغامرة.

 

وهذا الاطمئنان هو الذي يسمح للوسيط الأميركي بالتغيّب عن المسرح في هذه المرحلة. فهو يعرف أنّ التهويل لا يُنذر فعلاً بانفجار حرب واسعة. ولكن في المقابل، بات واضحاً أنّ «حزب الله» ليس في وارد الانتقال بالوضع الجنوبي إلى مرحلة الهدوء والاتفاقات الأمنية والاستقرار ما لم تدخل غزة أيضاً في هذه المرحلة.

إلّا أنّ عاملاً مهمّاً بدأ يفرض نفسه على الجميع، وهو المسار الذي يُرتقب أن تسلكه الانتخابات الرئاسية الأميركية. فبعد أشهر قليلة، سيتبدل المشهد في البيت الأبيض، حيث يتوقع غالبية المحللين فوز الرئيس دونالد ترامب. وعلى الأرجح، من مصلحة بنيامين نتنياهو أن يراوغ لبلوغ تلك اللحظة، لأنّه يتوقع أن تأتي التسويات في عهده أكثر رجحاناً لمصلحة إسرائيل. وعلى العكس، يُعتقد أنّ محور إيران ـ «حزب الله» يفضّل تحقيق تسويات قبل نهاية عهد بايدن، بدءاً بغزة. وهذا يتقاطع مع رغبة إدارة بايدن. لكن نتنياهو سيقابل هذا التقاطع في المصالح بالمماطلة والتعطيل. وفي الخطاب المقرّر أن يلقيه في الكونغرس، في 24 من الجاري، سيراهن على استجماع أكبر دعم أميركي جامع للحرب الإسرائيلية في غزة ولبنان، من الحزبين الديموقراطي والجمهوري.

 

وفي الأسابيع الأخيرة، أظهرت «حماس» ليونة لافتة لتسهيل الاتفاق على وقف للنار وتبادل للرهائن والأسرى في غزة. ولكن، لا فاعلية لهذه الليونة، لأنّ نتنياهو لا يرغب في إنهاء الحرب، بل في إطلاق الرهائن الإسرائيليين ورفع الضغوط المعنوية عنه في الداخل. وبعد ذلك، هو سيواصل القتال وفق «الأجندة» القاضية باجتياح غزة وتدمير معظمها وتهجير قسم كبير من سكانها. وتنفيذ هذه الخطة يقتضي استمرار الحرب أشهراً أخرى أو سنوات.

وخلال هذه الفترة، سيسعى الإسرائيليون إلى وقف الاستنزاف على حدودهم الشمالية مع لبنان. وهذا الأمر يستحيل تحقيقه بالعمل الديبلوماسي، لأنّ أحداً لا يستطيع إقناع «حزب الله» بالتوقف عن مساندة «حماس» في قتالها في غزة.

 

إذاً، الجميع يصارع الوقت، ولكن تحت سقف مضبوط، ولا أحد مستعد لتحمّل أكلاف المغامرات. وتسود الخشية بعض الأوساط من استغلال نتنياهو زيارته الأميركية لكي يحصل على دعم لخطوة معينة في لبنان.

ففي تقدير البعض، هو قد يضع لبنان بين خيارين: إما أن يتحمّل تبعات الحرب الواسعة الشاملة والمدمّرة، وإما أن يوافق على وقف النار ويبرم مع إسرائيل تسوية حول الترتيبات الأمنية في الجنوب، ولو بقيت الحرب مندلعة في غزة. والخياران مريران ويصعب على لبنان تقبّلهما.

والسيناريو الذي يخشاه البعض هو أن يحصل نتنياهو على تغطية للقيام بصدمة عسكرية خاطفة في لبنان، يطمح من خلالها إلى إحراج «الحزب» ودفعه إلى التفاوض وقبول التسوية، ولو كانت الحرب في غزة مستمرة. ووفقاً لهذا التصور، قد يقوم الإسرائيليون بتسديد ضربات إلى لبنان تجبره على القبول بالمفاوضات حول وقف النار والترتيبات الأمنية، يمكن أن يُستتبع بتسوية على ترسيم الحدود البرية.

 

ويعتقد عدد من المحللين، أنّ نتنياهو لن يحصل من الولايات المتحدة على أي تغطية لشن حرب واسعة على لبنان. ولكنه قد يقنعها بأنّ صدمة عسكرية معينة ربما تكون مفيدة سياسياً، لأنّها تدفع إلى وقف أسلوب المشاغلة، وتسمح بفك الارتباط بين الجبهتين في لبنان وغزة، وتالياً إطلاق المفاوضات حول الترتيبات الأمنية ثم ترسيم الحدود البرية.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

كل شيء سيَجْهز قبل 27 كانون

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


"الإثنين الكبير": نواف سلام رئيساً لحكومة الوفاق والتغيير

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


مواكبة أمميّة للبنان بعد تكليف سلام... وغوتيريش في بيروت

الثلاثاء، 14 كانون الثاني 2025


وفدٌ إماراتي رفيع في لبنان... وترتيبات لإعادة فتح السفارة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


دعم عربي ودولي لاعادة الاعمار بقيادة الرياض وباريس

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


تنافس إقليمي دولي على لبنان وسوريا: النفط وترسيم الحدود

الأحد، 12 كانون الثاني 2025