اعتبر "ملتقى التأثير المدني" في بيان ان "استمرار البروباغندا السخية في تعميم سيناريوات اليأس، أو التسليم بواقع الانقلاب على الدستور، على أنه نتيجة حتمية لموازين القوى المختلة، بحيث يفرض، من يعتقد نفسه الأَقوى، خياراته على البلاد والعباد".
أضاف: "في هذه الاستمرارية أوهام من فوائض القوة الهشة، إذ ليس أقوى من الشرعية والقانونية، أما كل سياق خارجهما، فموقت لا محالة. الدستور والدَولة يبقيان البوصلة. ألا عاد الضالون عن غيهم.حمى الله لبنان".
وأرفق الملتقى موقفه بصورة مركبة توحي بان "مسار التاريخ يصوب موازين القوى المختلة".