الأربعاء، 19 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

هل انتهت خدمات القرار 1701؟

10 تموز 2024

04:50

مختاراتالجمهوريةطوني عيسى
هل انتهت خدمات القرار 1701؟
هل انتهت خدمات القرار 1701؟

Article Content

على رغم الضغوط، لم تنجح إسرائيل في دفع «حزب الله» إلى إخلاء مواقعه في منطقة الحدود والتراجع شمالاً. لكن «الحزب»، قد يوافق على هذا الأمر، ضمن صفقة ترتيبات تمنحه أثماناً أخرى في المقابل. والتحدّي هو في ابتكار الصيغة التي ترضي «الحزب»، ويعتبرها مناسبة ليتخلّى عن مواقعه الحالية في منطقة الحدود.

يعتقد البعض أنّ حرب غزة قطعت الطريق على ترتيبات كانت قيد التحقيق على الحدود بين لبنان وإسرائيل. فقبل أسابيع من عملية «طوفان الأقصى»، أعلن عاموس هوكشتاين قرب انطلاق المفاوضات لترسيم الحدود البرية. وبدت إسرائيل و»حزب الله» على استعداد لإبرام الصفقة، برعاية أميركية، على غرار صفقة الترسيم البحرية في العام 2022.

المعلومات التي رشحت حينذاك أفادت أنّ هناك شبه اتفاق على حلحلة النقاط الحدودية الـ13 موضع الخلاف، على أن يُرجَأ البتّ في خط الحدود عند مزارع شبعا، لأنّ الأمر هناك يعني سوريا أيضاً.

 

في فترة التحضير للمفاوضات التي كان متوقعاً انطلاقها، لم يتحدث الإسرائيليون عن أزمة مع «حزب الله» على خلفية خرقه القرار 1701 وتجاوزه خط الليطاني وتثبيت نقاط له في محاذاة الحدود. وفي الأساس، «الحزب» هو الذي يتهم إسرائيل بانتهاك ذلك القرار بطلعاتها الجوية المتكررة فوق لبنان، وباعتداءاتها أحياناً.

حتى لحظة حصول عملية «طوفان الأقصى»، لم يكن الإسرائيليون ينظرون بقلق كبير إلى تقدُّم عناصر «حزب الله» في اتجاه الخط الأزرق. فالهدوء شبه التام الذي ساد تلك المنطقة طوال 18 عاماً، أي منذ صدور القرار 1701، شكّل تجربة جيدة. وخلالها، أدرك الإسرائيليون نجاح رهانهم على «الحزب» في ضبط أمن المنطقة الحدودية مع لبنان، تماماً كما نجح رهانهم على حكم الرئيس بشّار الأسد لضمان أمن الحدود في الجولان على مدى عقود.

بعد 7 تشرين الأول 2023، حصل تغييران في مقاربة الإسرائيليين للملف الحدودي:

 

1- أدركوا أنّ الخطر الكامن في المقلب الآخر من الحدود يمكن أن يتحرّك فجأة، وأنّ تنظيماً مسلحاً كـ«حماس» قد يستفيق ويسدّد ضربته في أي لحظة. واستنتجوا أنّ هذا الخطر يجب التخلص منه مسبقاً.

 

2- أدركوا أنّ حلفاء طهران الذين يحوطون إسرائيل من الشمال والجنوب يتحركون عملياً كفريق واحد، وأنّ سلاح أي منهم هو سلاح الآخرين أيضاً، وأنّ الحرب مع أحدهم، أي «حماس»، تعني الحرب مع الآخرين أيضاً، أي «حزب الله»، والعكس صحيح.

 

لذلك، بعد عملية «طوفان الأقصى» رفع الإسرائيليون سقف مطالبهم. وما يريده بنيامين نتنياهو اليوم يفوق بأضعاف ما كان يريده قبل 9 أشهر. والمنطق الذي باتت تتبعه إسرائيل هو: لن نقبل بوجود «حماس» في غزة، أياً كان الثمن، لأنّ ما فعلته سيتكرّر في أي لحظة، ولو بعد سنوات أو عقود. وأما في الجنوب اللبناني فبات الإسرائيليون يطالبون بضمانات أمنية أكثر تشدّداً.

الطرح الإسرائيلي الأساسي في الجنوب هو تطبيق القرار 1701. ففي تقديرهم أنّ تراجُع مقاتلي «الحزب» وصواريخه إلى ما بعد خط الليطاني كافٍ لضمان الهدف. لكن «الحزب» رفض تقديم هذا التنازل مجاناً، كما رفض وقف الحرب في الجنوب فيما هي مستمرة في غزة. وتسهيلاً للتسوية، طرح هوكشتاين تقليص المسافة التي سيخليها «الحزب» إلى بضعة كيلومترات (ما بين 7 و10)، لكن الحزب بقي عند موقفه للضرورات إياها. وتردّد أنّ هوكشتاين توقف عن طرح الأفكار الجديدة في الجولة الأخيرة، واكتفى بمطالبة «الحزب» بالتزام قواعد الاشتباك التي سادت في بدايات حرب غزة، أي حصر إطار الحرب ضمن البقعة الحدودية لا أكثر، على أن ينصّب الاهتمام على وقف الحرب في غزة، باعتباره مفتاح التسوية مع لبنان أيضاً.

 

حتى ذلك الحين، ثمة من يتحدث عن رهان «حزب الله» على تعب الإسرائيليين على الجبهة مع لبنان. وهذا التعب سيدفعهم تدريجاً إلى خفض سقف شروطهم أكثر فأكثر، فيتخلّون عن فكرة المنطقة العازلة أو الضامنة، ويقبلون بالأمر الواقع، أي بحرّية حركة «الحزب» في المنطقة الحدودية، مقابل ضمانات بحفظ الأمن على حدودهم وفي مناطقهم الشمالية، كما كان الوضع في الأعوام الـ18 الفائتة. وهذا الأمر ليس صعب التحقيق، ولكن بعد أن تنتهي الحرب في غزة. وحتى ذلك الحين، سيكون لكل حادث حديث.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

بالفيديو - تصعيد إسرائيلي جديد جنوباً... غارات عنيفة ووقوع إصابات!

السبت، 11 تشرين الأول 2025


"لبنان التزم وإسرائيل تماطل"... لقاءات أميركية وفرنسية على خط الجنوب

الإثنين، 27 كانون الثاني 2025


تمشيط بالأسلحة الرشاشة في منطقة مارون الراس.. وتحليق مكثّف للطيران من بعلبك وصولاً إلى طرابلس

الأربعاء، 08 كانون الثاني 2025


تزايد المخاوف جنوبًا... وإقامة شريط حدودي جديد؟

الثلاثاء، 07 كانون الثاني 2025


خروقات وقف النار مستمرة... وتحليق فوق هذه البلدات!

السبت، 04 كانون الثاني 2025


توغّل إسرائيليّ وعمليّة نسف جنوباً

السبت، 04 كانون الثاني 2025