شهدت الساحة المحلية حراكاً فاتيكانياً وعربياً، عبر أمين سر دولة الفاتيكان المونسنيور بيترو بارولين، الذي التقى الرئيسين نبيه بري ونجيب ميقاتي، والأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي، الذي وسَّع من دائرة تحركاته بين المقرات الرئاسية والكتل النيابية.
وفي معلومات لـ"اللواء"، فإن سفراء اللجنة الخماسية سيستأنفون تحركهم بعد نهاية الشهر الحالي، في محاولة لاعادة تحريك المياه الراكدة في الملف الرئاسي.