صدر عن الاتحاد النسائي التقدمي، ما يلي:
خسر لبنان ومدينة بعلبك المحامي دريد ياغي، القامة الوطنية والعربية العريقة، الذي حمل هموم وشجون أبناء وطنه كافة، وقاد تحركات مطلبية عدة أثمرت إنماءً في منطقة بعلبك-الهرمل، هذا إلى جانب كونه مدافعًا شرساً عن القضية الفلسطينية وغيرها من قضايا الأمة العربية.
كان رفيقاً للمعلم الشهيد كمال جنبلاط ورفيقاً ونائباً لرئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، كما شغل منصب مفوض الخارجية في الحزب ومفوض شؤون أوروبا الغربية والإشتراكية الدولية.
جمعية الإتحاد النسائي التقدمي تتقدم بأحر التعازي من أسرة وأصدقاء ورفاق المرحوم المحامي دريد ياغي، راجية الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان وأن يتغمد الفقيد بفسيح رحمته.
#وداعاً_دريد_ياغي