النكسة المؤلمة في الذاكرة العربية... هزيمة 67 جرح نازف حتى اليوم
05 حزيران 2024
15:37
آخر تحديث:07 حزيران 202412:07
Article Content
منذ نشأة مشروع الصهيونية العالمية في نهاية القرن التاسع عشر، وحتى إعلان قيام إسرائيل في العام 1948 على أراضي دولة فلسطين، أرض المقدسات الإسلامية والمسيحية، والصراع قائم للحفاظ على حق الشعب الفلسطيني بأرضه ودولته.. صراع قومي، عقائدي، أيديولوجي، وجودي، دفاعاً عن هوية عربية وحدود جغرافية دفع الشعب الفلسطيني ثمنها دماً وتهجيراً .. ومن نكبة الـ 48 الى نكسة الـ 67 وفي ظل تحولات النظام العالمي توالت مراحل المشروع الصهيوني، بمطامعه الإستراتيجية والإقتصادية.
نكسة الـ67، كانت الهزيمة العسكرية القاسية للعرب، حين امتدت يد هذا الكيان الغاصب إلى الأراضي العربية في مصر وسوريا وفلسطين، واستمر في تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، تحت شعار الأمن القومي والعقيدة اليهودية.
الشعب الفلسطيني دفع الثمن الأغلى في مسار تنفيذ المشروع الأكبر منذ الـ 48، ومرورا بحرب الستة الايام وما تلاها من احداث وتحديات وتطورات.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
إعلان
يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.