الثلاثاء، 20 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

اجتهادات لبنانية متضاربة في قراءة بيان الخماسية: الوقت الضائع

19 أيار 2024

04:33

آخر تحديث:19 أيار 202405:01

مختاراتالمدنمنير الربيع
اجتهادات لبنانية متضاربة في قراءة بيان الخماسية: الوقت الضائع
اجتهادات لبنانية متضاربة في قراءة بيان الخماسية: الوقت الضائع

Article Content

ينشغل لبنان في تفسيرات متضاربة لمضمون البيان الصادر عن اجتماع سفراء الدول الخمس المعنية بلبنان في السفارة الأميركية في عوكر. كل طرف يحاول تفسير مضمون البيان على هواه، خصوصاً لجهة استخدام عبارة "لا يمكن للبنان الإنتظار شهراً آخر بل يحتاج ويستحق رئيساً يشكل تحالفاً لاستعادة الإستقرار السياسي". وأن:" انتخاب رئيس لهو ضروري أيضاً لضمان وجود لبنان بفعالية في موقعه على طاولة المناقشات الإقليمية وكذلك لإبرام اتفاق دبلوماسي مستقبلي بشأن حدود لبنان الجنوبية".

بعض القوى السياسية والكتل النيابية اعتبرت الإشارة الى مهلة الشهر بوصفها مهلة ثابتة لانتخاب الرئيس وإلا بعدها قد تتخذ اجراءات بحق المعرقلين. لا سيما أن البيان استكمل بالإشارة الى العودة لبنود اجتماع الدوحة على مستوى مندوبي هذه الدول، وفي ذاك الإجتماع تحدثت الدول الخمس عن اتخاذ اجراءات بحق المعرقلين.

 

تحفيز وليس تهديداً
لدى سؤال مصادر معنية في عمل الخماسية تشير إلى أنه لا توافق على مسألة الإجراءات أو العقوبات، خصوصاً أن هناك قوى في الخماسية تحمل المسؤولية لكل الأطراف ولمئة وثمانية وعشرين نائباً وليس لطرف بعينه. إلا أن استخدام كلمة الشهر، أو العودة لبنود اتفاق الدوحة هدفها تحفيزي وليس تهديديا. في المقابل، فإن تشديد البيان على وجوب انتخاب رئيس ليكون لبنان شريكاً في المفاوضات الإقليمية لاحقاً وحول الوضع في الجنوب، يشكل ترابطاً واقعياً بين الملفين، بخلاف ما يعلنه السفراء، اذ أن التفسيرات اللبنانية ستذهب باتجاه اعتبار أن الرئيس يفترض أن يكون ذات رأي وموقع معين طالما أنه سيكون المسؤول عن المشاركة في هذه المفاوضات.

في هذا السياق، يقول مصدر متابع إن الدول الخمس لا تريد ربط ملف الرئاسة في الحرب على غزة ومواجهات الجنوب، ولكن واقعياً أصبح الربط قائماً، خصوصاً في ظل رفض قوى لبنانية أساسية البحث في أي ملفات قبل انتهاء الحرب.


تشاور أم حوار؟ 
جانب آخر من التضارب في التفسيرات بين اللبنانيين لمضمون بيان الخماسية، يتعلق بالتشاور، فالقوى المؤيدة للحوار، أي حزب الله، حركة أمل، تيار المردة والحزب التقدمي الإشتراكي، يعتبرون أن استبدال كلمة حوار بتشاور تحمل مؤشراً واضحاً عدم رفض فكرة التحاور بين القوى اللبنانية، ويعتبرون ان هذا المضمون يتلاقى مع تطلعاتهم. في المقابل، فإن القوى المعارضة للحوار اعتبروا أن مضمون البيان أيضاً يتلاقى مع تطلعاتهم هم، لأنه ركز على مسألة التشاور لا الحوار الموسع، والإلتزام بمهلة محدودة بعدها يتم الذهاب الى عقد جلسات انتخابية مفتوحة. من شأن هذا الإنقسام في التفسيرات أن يأخذ مزيداً من الوقت والغرق في السجالات، ما يعطي مؤشراً واضحاً الى أن لا جهوزية لإنجاز الإستحقاق الرئاسي لا على المستوى الداخلي ولا على المستوى الخارجي وتحديداً بالنسبة للخماسية.


استثمار في الوقت الضائع
ويتوقع أن تطال السجالات أيضاً الجهة التي ستتولى الدعوة الى عقد جلسات التشاور، وسط معلومات تتحدث عن امكانية تجديد كتلة الإعتدال، والتي ورد ذكرها في البيان الخماسي، لمبادرتها ولكن مع تطويرها هذه المرة إما بان تعقد الكتلة جلسات تشاورية مع الكتل المختلفة، أو مع أكثر من كتلة في آن معاً، او أن تدعو هي الى مثل هذا التشاور، أي دعوة لتشاور نيابي من قبل كتلة نيابية؛ إلا أن ذلك قد يتعارض مع صلاحيات وموقف رئيس مجلس النواب. أما الخيار الثالث، فهو عقد جلسة تشاورية مثل الجلسة التي عقدت بين الكتل المختلفة بمشاركة ممثلين عنها في المجلس النيابي تحضيراً لعقد الجلسة التي كانت مخصصة للبحث في هبة المليار يورو الأوروبية، فيكون هذا التشاور مخصصاً للبحث في الإنتخابات الرئاسية وكيفية إنجاز الإستحقاق. إلا أن كل ذلك بالنسبة الى معنيين لا يبدو أنه قادر على الوصول الى صيغة حل أو تسوية، إنما فقط استثمار في وقت ضائع بانتظار جلاء الصورة الإقليمية، والوضع في غزة والجنوب.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

هذا ما دار بين برّي و"الخماسية"

السبت، 14 كانون الأول 2024


لقاءٌ مثمر ورسائل من برّي... هل ينتهي الشّغور الرئاسي؟

الجمعة، 13 كانون الأول 2024


"الخماسية" تلاقي بري في الحسم الرئاسي

الخميس، 12 كانون الأول 2024


وقف النار تحت رقابة الآلية الخماسيّة

الثلاثاء، 10 كانون الأول 2024


رئاسيًّا... لا جديد لدى اللجنة الخماسية

الأربعاء، 04 كانون الأول 2024


"الخماسية" في الوقت الضائع...

الجمعة، 08 تشرين الثاني 2024