الأربعاء، 14 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

أسابيع حاسمة ميدانياً... "تحمية" تنذر بانفجار وردّ روتيني على الورقة الفرنسية

13 أيار 2024

03:16

المانشيتالأنباءالمحرر السياسي
أسابيع حاسمة ميدانياً... "تحمية" تنذر بانفجار وردّ روتيني على الورقة الفرنسية
أسابيع حاسمة ميدانياً... "تحمية" تنذر بانفجار وردّ روتيني على الورقة الفرنسية

Article Content

تتواصل الاشتباكات العنيفة بين "حزب الله" والعدو الإسرائيلي جنوباً، وبات من الواضح أن مستوى الحرب قد ارتفع، ومنسوب الخطر يزداد يوماً بعد يوم، مع عودة إسرائيل إلى استهداف المدنيين في الجنوب، وتنفيذ الحزب عمليات نوعية مستخدماً أسلحة جديدة لم تُستخدم سابقاً.

في هذا السياق، أعلن "حزب الله" يوم أمس عن إدخال صاروخ "جهاد مغنية" إلى ميدان المعركة، وهو أمر يحمل في طيّاته رمزيتين، الأول هو استخدام صاروخ يحمل اسم نجل القيادي في الحزب عماد مغنية، والثانية هو التصعيد بوجه إسرائيل من خلال استخدام صاروخ ثقيل ونوعي.

إلى ذلك، فإن المساعي الدولية للتهدئة جنوباً لم تجد أي أفق حتى الساعة، فالورقة الفرنسية لم تصل إلى خواتيم إيجابية بعد، والوساطة الأميركية لم تأتِ بأي نتيجة بعد، والموفد الأميركية آموس هوكشتاين لم يزر المنطقة ولم يقدّم أي مقترح جديد أو يُعلن التوصّل إلى أي اتفاق.

مصادر متابعة للشأن تُشير إلى أن "الحكومة الإسرائيلية لا تنصاع لأي ضغوط دولية، ولا يبدو أنها ستقبل بأي تسوية عند الحدود مع لبنان برعاية أميركية في حال لم تكن هذه التسوية لصالحها، وما يؤكّد هذا الواقع هو عدم رضوخ إسرائيل للضغوط الأميركية المتعلقة برفح، واجتياح المدينة رغم الرفض الأميركي".

وفي حديث لجريدة "الأنباء" الإلكترونية، تقول المصادر إن "المبادرة الفرنسية للتهدئة جنوباً لن تصل إلى نتائج إيجابية، أولاً لأن إسرائيل لن تقبل بأي اتفاق لا يتماشى مع رؤيتها، وثانياً لأن "حزب الله" لن يقدّم أي تنازلات للفرنسيين، وأي مفاوضات يخوضها ستكون مع الأميركيين لتحصيل المكتسبات والضمانات، ولهذا السبب كان الرد اللبناني الرسمي على الطرح الفرنسي عادي وروتيني".

وترى المصادر في التهديدات الإسرائيلية خطراً حقيقياً على لبنان وليس تهويلاً فقط، وتستشهد بمشهدية رفح، فإسرائيل واصلت التهديد باجتياح المدينة لأكثر من شهرين، ونفّذت عمليتها رغم الرفض الأميركي، وبالتالي لا شيء يمنعها من تنفيذ عملية واسعة في لبنان لتغيير المعادلة الأمنية القائمة عند الحدود.

كما تُشير المصادر إلى العمليات النوعية التي يقوم بها "حزب الله"، أي إرسال المسيّرات وقصف الصواريخ الثقيلة واستخدام أسلحة جديدة منها صاروخ "جهاد مغنية"، وتلفت إلى ان هذه التحمية قد لا تصل إلى نهاية سوى الانفجار في حال لم تنجح المساعي الديبلوماسية خلال فترة قصيرة.

إلى ذلك، يبدو أن مفاوضات الهدنة تنهار من جديد، ولا أفق لأي تهدئة في غزّة، فالقوات الإسرائيلية عادت لتشن عمليات كثيفة في شمال القطاع بالتوازي مع العمليات في رفح، ووفق ما يبدو، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يُريد أي اتفاق، لأنّه يُريد استكمال الحرب، وتحقيق أهدافه الاستراتيجية.

ثم أن تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن كانت سلبية ايضاً في هذا السياق، إذ رهن الأخير وقف إطلاق النار في غزّة بإفراج "حماس" عن الرهائن، وهو ما انتقدته الحركة واعتبرته تراجعاً أميركياً عن نتائج المفاوضات الأخيرة، وبالتالي يبدو وأن الأمور تتجه إلى مزيد من التعقيد، والميدان هو من سيحسم الحرب.

الشهران المقبلان سيكونان حاسمان وفق ما يرشّح المراقبون، لكن مع الأسف، فإن الإدارة الداخلية لمختلف الملفات لا تبدو وكأنها ترقى لمستوى جدّية المخاطر التي تتربّص بالبلاد، وبالتالي فإن المهم اليوم هو أن يعي المعنيون ما ستقبل عليه البلاد في الأسابيع المقبلة، والتعاطي معها وفق ما تقتضي الحاجة الوطنية، لا المصالح الفئوية.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

فيديو

تقرير

بالفيديو: صلاة الغائب عن أرواح شهداء جرمانا في شارون... تأكيدٌ على وحدة سوريا ودعوة لتهدئة النفوس

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لأننا نستحق الأفضل"... "بعقلين حلوة" تخوض التحدّي البلدي

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

فيديو

تقرير

بالفيديو: الصفاء يتألّق في الملاعب... ووعدٌ لجمهور النادي الأصفر

مقالات أخرى للكاتب

ترامب يكرّس الاعتراف الدولي بسوريا الشرع... لبنان في الحضن العربي وجنبلاط يحفظ مكانة الدروز ودورهم

الأربعاء، 14 أيار 2025


ترامب يحط في المنطقة... 10ملفات على الطاولة مع قادة الخليج

الثلاثاء، 13 أيار 2025


البلديات بمرحلتها الثانية غداً ... ترقّب لزيارة ترامب الخليجية وأورتاغوس في بيروت قريباً

السبت، 10 أيار 2025


عون إلى الكويت الأحد وسلام وجه رسائل متعددة من البقاع… ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان

الجمعة، 09 أيار 2025


المنطقة على صفيح ساخن في اليمن... ولبنان يسابق الضغوطات بالدبلوماسية

الخميس، 08 أيار 2025


عون يعيد إحياء العلاقات مع الخليج... أم المعارك في طرابلس

الأربعاء، 07 أيار 2025