الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

خيار واحد أمام طهران

05 نيسان 2024

04:31

مختاراتالجمهوريةعماد مرمل
خيار واحد أمام طهران
خيار واحد أمام طهران

Article Content

لا يزال وقع الاعتداء الاسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق يتردد في أرجاء الإقليم، ربطاً بخطورة دلالاته وبمفاعيله المحتملة، وسط إصرار إيراني على تدفيع تل أبيب الثمن.

توحي المؤشّرات المتجمعة حتى الآن انّ رد طهران على الاعتداء الاسرائيلي الذي استهدف قنصليتها في دمشق بات مسألة وقت ليس إلّا، وهذا الوقت ربما يقصر او يطول تبعاً لتقديرات القيادة الإيرانية وحساباتها، وربطاً بطبيعة الرد وما يتطلبه من استعدادات وجهوزية.
 

وقد أتت التغريدة اللافتة التي نشرها مرشد الجمهورية الإسلامية السيّد علي خامنئي عبر حسابه على منصة «إكس» باللغة العبرية متوعّداً فيها الصهاينة بأنهم سيندمون، لتعزّز الانطباع بأنّ طهران لن تتساهل إزاء اغتيال قائد فيلق القدس في لبنان وسوريا ورفاقه في الحرس الثوري داخل القنصلية التي تشكل جزءا من السيادة الإيرانية، خصوصا ان الكلفة الاستراتيجية لغضّ الطرف عما جرى ستكون أكبر من اي كلفة قد يرتّبها الرد.

 

وبهذا المعنى، فإنّ الكيان الاسرائيلي وفّر على القيادة الإيرانية، عبر تجاوزه الخط الأحمر، عناء البحث في الكثير من الاحتمالات، ولم يترك أمامها سوى اعتماد خيار واحد هو الرد العسكري الذي يكاد ان يكون إلزامياً. وبالتالي، فإنّ السؤال المطروح حالياً في اوساط مناصري محور المقاومة لم يعد يتصل بمبدأ الضربة وإنما بتفاصيلها الإجرائية لناحية الزمان والمكان والحجم والكيفية.

ولعل استعانة السيد الخامنئي باللغة العبرية تحديداً لإيصال رسالته، إنما تحمل دلالات رمزية تعكس من جهة جدية القرار بالانتقام، وتنطوي من جهة أخرى على حرب نفسية تمهيدية ضد تل أبيب التي استنفرت تحسّباً لكل الاحتمالات، كما يتبيّن من تفعيل نظام التشويش على نظام تحديد المواقع GPS في عموم «إسرائيل» في إطار الاستعداد لسيناريو إطلاق صواريخ ومسيّرات، كذلك تم إلغاء كل الإجازات في الوحدات المقاتلة في الجيش.

 

واذا كان البعض يرجّح أن يأتي الجواب الناري الإيراني بالواسطة عبر الحلفاء تفادياً للانزلاق الى مواجهة مباشرة مع الكيان ربما تتدحرج الى حرب شاملة ليس هذا أوانها، فإنّ البعض الآخر يعتبر ان نوعية الاعتداء الاسرائيلي الاخير تستوجب رداً واضحاً من إيران بالذات حتى يحقق الغرض منه ويكتسب الفعالية المطلوبة، وأيّ بدائل أخرى لن تكون متناسبة مع متطلبات مواجهة التحدي المستجد.
 

والى ان يتضح مسار الأمور، يؤكد قطب سياسي واسع الاطلاع ان التصعيد الاسرائيلي يقترب شيئا فشيئا من نطاق الحرب المفتوحة، مُلاحظاً ان ليست هناك أي خطوط حمراء أمام كيان الاحتلال الذي يفعل ما يشاء بلا حسيب ولا رقيب، كما يتضح من الغارة على القنصلية الإيرانية في دمشق، واستهداف عاملي الإغاثة الدوليين في غزة.

 

ولا يُعير القطب أهمية لما يتم تداوله عن خلاف أميركي - إسرائيلي، لافتاً الى انّ هناك تحالفا موضوعيا بين الطرفين، ومؤكدا ان ليس لديه أيّ انطباع بأنّ واشنطن تضغط جديا على بنيامين نتنياهو، «والدليل انّ الامدادات بمختلف انواع الأسلحة الأميركية الى تل أبيب لا تتوقف».

 

ويشير القطب الى ان نتنياهو يتصرف على سجيته «وهو سيهاجم رفح على الرغم من كل الضغوط الدولية لِثَنيه عن ذلك».

ويُبدي القطب خشيته من التهجير القسري للفلسطينيين، مشيرا الى ان الاحتلال الإسرائيلي يدفع قي اتجاه ان يصبح قطاع غزة مكانا غبر قابل للسكن والعيش.

 

ويحذّر القطب من ان الحرب، سواء في المنطقة او في لبنان، باتت مفتوحة على كل الاحتمالات.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

إيران لن تتراجع عن مشروعها: "ترامب ونتنياهو واهمان"

الخميس، 06 شباط 2025


هل يعيد اتفاق التعاون الروسي – الإيراني خلط التوازنات الاقليمية؟

الأحد، 26 كانون الثاني 2025


إيران وخسائرها: تغيير المسار أو مواجهة الضربة الكبرى

الأربعاء، 08 كانون الثاني 2025


خامنئي يتلقى تقريراً قاتماً عن وضع إيران...

الأربعاء، 25 كانون الأول 2024


خامنئي يتوقع هجوماً على إيران قبل تنصيب ترامب

الثلاثاء، 24 كانون الأول 2024


الخارجية الإيرانية: فتح السفارة في سوريا عندما تصبح الظروف مناسبة

الثلاثاء، 17 كانون الأول 2024