الأحد، 18 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

تعقيدات بيروتية وحرب الجنوب تنسفان الانتخابات البلدية

01 نيسان 2024

04:41

مختاراتالأنباء الكويتيةد. ناصر زيدان
تعقيدات بيروتية وحرب الجنوب تنسفان الانتخابات البلدية
تعقيدات بيروتية وحرب الجنوب تنسفان الانتخابات البلدية

Article Content

أصبح شبه مؤكد أن الانتخابات البلدية، التي حدد وزير الداخلية بسام المولوي مواعيد اجرائها بين 7 و28 أيار القادم، بحكم المؤجلة، والموعد حدد بالأساس لرفع العتب الدستوري عن وزير الداخلية، كي لا يتهم بأنه تخلف عن القيام بواجبه، ومهلة توجيه الدعوة للهيئات الناخبة بدأت فعليا ولم تطلق، وكان يجب تحديد مراكز الاقتراع وعدد أعضاء المجالس البلدية والاختيارية في كل مدينة وقرية كما تفرض المادة 14 من قانون 118/1977.

الشكوك تدور حول قدرة موظفي الوزارة خلال ما تبقى من وقت على توليف التجهيزات اللازمة لمراكز الاقتراع، بما في ذلك تحديد رؤساء الأقلام ومساعديهم، وتأمين القرطاسية، علما أن عملية استقبال طلبات الترشيح لأعضاء 1059 بلدية و3018 مختار مهمة شاقة، وقد يتجاوز عدد المرشحين 100 ألف، بينما لا يوجد لدى دوائر المحافظين والقائمقامين مطبوعات كافية لتسليم هؤلاء إيصالات تثبت ترشحهم، وتعطي إذن لعمل المندوبين عنهم، والمصارف ليس لديها قدرة على توفير مبالغ نقدية كبيرة كقيمة لرسوم الترشيح خلال الفترة المتبقية، ناهيك عن عجز دوائر الأحوال الشخصية عن تأمين مستندات تثبت ورود أسماء المرشحين في قوائم الشطب كشرط يفرضه القانون على الراغبين بالترشح.

هروب المسؤولين إلى الأمام خوفا من إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، تبرره بالنسبة لهم أسباب معلنة تتعلق بالوضع المتوتر في الجنوب من جراء العدوان الوحشي الإسرائيلي، ورفض «الثنائي الشيعي» استثناء محافظتي الجنوب والنبطية من العملية، كما أن بعض الأصوات تقول: إنه يجب ألا تجري استحقاقات مهمة في الدولة من دون وجود رئيس للجمهورية، ولا يجوز اعتبار غيابه تفصيلا يمكن القفز فوقه، والقوى الأمنية والأجهزة الإدارية تتهيب من مهمة الإشراف على العملية الانتخابية، كونها أكثر تعقيدا من الاستحقاق النيابي، نظرا للعدد الهائل للمرشحين، ولكون العملية على تماس مع الحساسيات المحلية والطائفية والعائلية، وضبط الوضع يحتاج لمجهودات كبيرة.

المخفي من الأسباب التي تدفع باتجاه نسف الانتخابات البلدية، قد يكون أهم من المعلن منها، وأبرز هذه الأسباب التي لا يتحدث فيها السياسيون جهارا، يتعلق ببلدية بيروت، لما لرمزية العاصمة من تأثيرات سياسية وطائفية وإدارية، والعرف جرى أن يكون أعضاء المجلس البلدي فيها مناصفة بين المسلمين والمسيحيين، أي 12 عضوا لكل فئة. وهذا العرف الذي لا ينص عليه القانون، معرض للانتهاك هذه المرة لأسباب متعددة. برغم أن قانون البلديات يلحظ، إناطة السلطة التنفيذية في بلدية بيروت بالمحافظ الذي يعين من مجلس الوزراء، على غير ما هو معمول به في كل بلديات لبنان الأخرى حيث يتولى فيها رئيس البلدية المنتخب من أعضاء المجلس البلدي السلطة التنفيذية.

في الانتخابات البلدية التي جرت في العام 1998 بعد انقطاع 35 سنة، كفل الرئيس الشهيد رفيق الحريري تحقيق التوازن في بلدية بيروت، لما كان له من تأثير سياسي وشعبي، وفي الدورات المتتالية التي حصلت في العام 2004 والعام 2010 والعام 2016، كانت الحريرية السياسية وبالتعاون مع حلفائها وقوى أخرى على الساحة المسيحية، تكفل فوز أعضاء المجلس البلدي في بيروت مناصفة بين المسلمين والمسيحيين، برغم أن عدد المقترعين من المسيحيين في العاصمة لم يتجاوز 25% من مجمل 93 ألفا هم عدد المشاركين في العملية الانتخابية الأخيرة.

تتخوف أوساط سياسية من حصول فوضى انتخابية قد تؤدي إلى نسف التفاهمات الوطنية التي تقضي بتحقيق توازن في مجلس بلدية العاصمة، كما من حرمان الطوائف قليلة العدد من التمثيل في بيروت.

الخوف من حصول مفاجآت في انتخابات بلدية العاصمة، دفع بعض القوى المسيحية للتخفيف من حماستها للانتخابات، بانتظار حصول تفاهمات جديدة، أو ربما لتعديل قانون البلديات، لأن احتمالية ألا يفوز أحد من المسيحيين بعضوية المجلس البلدي، قائمة، خصوصا إذا ما كانت هناك قوى فاعلة تريد توجيه مثل هذه الرسالة القاسية لبعض أحزابهم السياسية.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

بعد مواعيدها الجديدة.. ماذا طلب ميقاتي من مولوي حول الانتخابات البلدية؟

الأربعاء، 19 نيسان 2023


الإنتخابات البلدية "طارت" والتمديد حُسِم!

الإثنين، 17 نيسان 2023


الحشيمي لـ"الأنباء": الأموال تُصرف يميناً وشمالاً ولا تُصرف على الاستحقاق البلدي!

الأحد، 16 نيسان 2023


عبد الله: أصرّينا على إجراء الانتخابات البلدية.. ووزير الداخلية في فمه ماء

الأربعاء، 12 نيسان 2023


مصير "البلديّة" في خطر: من سيجرؤ على المطالبة بالتأجيل؟

الأربعاء، 29 آذار 2023


الإنتخابات البلدية والإختيارية في مهبّ الإعتمادات المفقودة!

الجمعة، 27 كانون الثاني 2023