كتب "ملتقى التأثير المدني" على منصة "إكس": "مسار تحرير القرار الوطني شائك مكلف. خيار استرداد الدولة قرار معقد. مسار التحرير وخيار الاسترداد يتعرضان عن سابق تصور وتصميم لفعل تشويه تضليلي قائم في الإقصاء حينا، وفي الترهيب أحيانا. ثمة من احترف في الإقصاء والترهيب نهجا رابحا في عرفه، ولاقاه في ذلك من ابتعدوا عن الثوابت التاريخية للبنان الرسالة، أو من اختاروا بوصلة منحرفة عن هوية لبنان الحضارية. في أي حال حوار المحبة بالحقيقة، وبالحقيقة وحدها، استراتيجية مؤسسة في بناء دولة المواطنة، مهما تصاعدت موجات التجني، والتجريح، والتخوين. الميثاق والصيغة ضمانتا أي إنقاذ مرتجى. حمى الله لبنان واللبنانيين".
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضية_اللبنانية ونشر إلى جانبها صورة "مركبة" توحي بأن "لُبنان يحطم قيود التشويه والترهيب والإقصاء"