الجمعة، 20 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

قرار مجلس الأمن إنذار أميركي أول لإسرائيل؟

27 آذار 2024

05:52

آخر تحديث:27 آذار 202408:45

عربي ودولينداء الوطنغادة حلاوي
قرار مجلس الأمن إنذار أميركي أول لإسرائيل؟
قرار مجلس الأمن إنذار أميركي أول لإسرائيل؟

Article Content

تثبت مجريات الأحداث من غزة إلى جنوب لبنان، واستمرار الاعتداءات الاسرائيلية، كأنّ قرار مجلس الأمن الدولي لم يكن. طالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة فصعّدت إسرائيل عملياتها. باغت القرار إسرائيل وظنّت «حماس» التي كانت أول من رحّب بصدوره أنه سيكون فرصة لإلتقاط الأنفاس. منذ إعلانه كانت العبرة في التزام إسرائيل، وكان تطبيقه محل تشكيك. ولم تلتزم إسرائيل تنفيذه حتى اليوم، لكن وضعها صار محرجاً للغاية أمام المجتمع الدولي، فهل لها أن تنفّذ تهديداتها بدخول رفح؟

أي قرار لوقف النار يعني انتصاراً لـ «حماس» ووحدة الساحات، لأنّ إسرائيل على فداحة الخسائر الناجمة عن اعتداءاتها لم تحقّق الأهداف التي رسمتها لحربها على غزة. ولم تحرّر الرهائن ولم تقضِ على حركة «حماس» التي لا تزال تملك القدرة على مواصلة القتال في الداخل الفلسطيني لأشهر إضافية.

لكن القرار شكّل سابقة بعد سلسلة اخفاقات لمجلس الأمن سببها «الفيتو» الأميركي، والروسي أخيراً.

عدم تصويت الولايات المتحدة يعني بداية تعثر في العلاقة الأميركية مع إسرائيل ورسالة استياء من رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الذي يرفض الإذعان لأي طلب لوقف النار ورفض الهدنة التي كان يفترض التوصل اليها مع بداية شهر رمضان الجاري.

تخلّف إسرائيل عن تنفيذ القرار وهو ليس ملزماً، ولا يندرج تحت فصل سادس أو سابع، لا يلغي حقيقة وقوف المجتمع الدولي برمته وضمنه الولايات المتحدة في مواجهة حرب إسرائيل على غزة التي صارت تحرج أميركا أمام اللوبي الاسلامي والعربي عشية الانتخابات الرئاسية.

تعبت أميركا وتريد الإلتفات إلى انتخاباتها الرئاسية. شكّل القرار أول إدانة علنية لإسرائيل من قبل مجلس الأمن، وأولى خطوات التباعد الفعلية عن إسرائيل.

يمكن تفسيره على أنّه جزء من الضغط السياسي الأميركي على رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو وحكومته ومجاراة مشاعر العرب والمسلمين الذين كانوا على موعد مع إعلان وقف موقت لإطلاق النار مطلع شهر رمضان.

منذ إعلانه لم يتأمل محور المقاومة أن يكون القرار موضع تنفيذ من قبل إسرائيل. ولم يندرج تحت الفصل السابع أو السادس، ولم تعلن آلياته التطبيقية، ولم يتضمن تفاصيل أبعد من التوصية بإطلاق الرهائن، فكيف لـ «حماس» أن تطلقهم وبناءً على أية اتفاقية؟ وما هي الضمانات، وبناءً على أي حل سياسي؟ ومن جانب إسرائيل كان متوقعاً ألّا تأخذ القرار في الإعتبار، وهي تتحضر لدخول رفح.

ومن سلبيات القرار أنّ التصويت عليه لم يقترن بفرض انسحاب إسرائيل من غزة وعودة النازحين إليها، وأنّه نصّ على وقف موقت للحرب حتى نهاية شهر رمضان الجاري، أي لأسبوعين فقط. وكان سيندرج في سياق ايجابياته: وقف العمليات الاسرائيلية ودفق المساعدات إلى أهالي غزة وإعادة تنظيم «حماس» في الداخل، لكنّه لم ينتقل إلى حيّز التنفيذ ما يعني أنّ حرب الإستنزاف مستمرة، وأنّ نتنياهو لن يسلم إلى قدره بسهولة.

وكما في غزة ورفح كذلك في لبنان، تسعى إسرائيل إلى استفزاز «حزب الله» بجرّه إلى حرب أوسع. فوسّعت بنك أهدافها، وهي تدرك أنّ «حزب الله» ليس في وارد الدخول في حرب معها، ولو أنّ قرار مجلس الأمن ليس له علاقة بما تشهده ساحة الجنوب.

وبمعزل عن القرار فإنّ المفاوضات بين «حماس» واسرائيل ستتواصل. وصول رئيس حركة «حماس» إلى طهران يعزّز فرضية التباحث في شأن صفقة تسبق الهدنة، والزيارة هدفها التنسيق علماً أنّ إيران، كما «حزب الله»، يرفضان تحمل مسؤولية أي اتفاق ويتركان لـ «حماس» حرية القرار الذي تجده مناسباً.

هي الادانة الأولى لإسرائيل من حيث الشكل ومكسب على مستوى التوتر في العلاقة مع الأميركيين الذين سيحرجهم بعد اليوم تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل، ناهيك عن الانتقادات الداخلية لرئيس وزراء إسرائيل حيال سياسته مع أميركا التي يسودها التوتر. أي ما يعتبره البعض أنّه بداية النهاية لرئيس وزراء إسرائيل.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

إجتماع طارئ لـ"مجلس الأمن" حول سوريا اليوم

الإثنين، 09 كانون الأول 2024


شكوى جديدة من "الخارجية" لمجلس الأمن

الثلاثاء، 19 تشرين الثاني 2024


"مجلس الأمن" يُحذر من محاولاتِ تفكيك "الأونروا"

الأربعاء، 30 تشرين الأول 2024


جلسةٌ لمجلس الأمن بشأن لبنان.. وهذا ما ستناقشه

الإثنين، 14 تشرين الأول 2024


الاعتداءات على لبنان في مجلس الأمن... ولبنان يطالب بمحاسبة اسرائيل

الجمعة، 20 أيلول 2024


جلسة لمجلس الأمن الجمعة حول التطورات في لبنان

الأربعاء، 18 أيلول 2024